أخبار

7طاعات داوم علي القيام بها حتي لا تمس النار جسدك ..اكثر من قول لا إله إلا الله مخلصا من قلبك

متى تتعظ بالموت؟.. لا تعط الأمان لعمرك فإنك ميت وإنهم ميتون

من فتن آخر الزمان انتشار الكذب وضياع الأمانة وانتشار القتل وأشياء أخر تعرف عليها وعلى سبل النجاة منها

أول طلب العلم وآخره.. نصائح ذهبية لتحصيل العلم النافع

لماذا شدد الله النهي على عدم البيع خلال صلاة الجمعة دون سائر المنافع الأخرى؟ (الشعراوي يجيب)

شرف المؤمن.. جوائز وثواب قيام الليل

غاضبة من نفسي وأخاف أن يعاقبني الله بزوج سيء بسبب ماضيّ المشين.. ما العمل؟

أمهات خلد ذكرهن القرآن.. ما أسباب هذا الشرف العظيم؟

أشعر بالغضب لأن النساء كائن مظلوم مقارنة بالرجل.. ما العمل؟

طول الوقت عندي إحساس بالندم واللوم وجلد الذات .. فما الحل؟.. د. عمرو خالد يجيب

ذوبان الجليد في القطب الجنوبي سيؤدي إلى كارثة (دراسة)

بقلم | عاصم إسماعيل | الخميس 06 مايو 2021 - 11:44 ص

حذرت دراسة حديثة من أن ارتفاع مستويات سطح البحر قريبًا سيؤدي إلى أضرار "كارثية لا يمكن وقفها" للأرض ما لم تسارع دول العالم إلى اتخاذ إجراءات بشأن الاحترار العالمي.

إذ من المرجح أن يؤدي الذوبان السريع للغطاء الجليدي الضخم في القطب الجنوبي إلى زيادة هائلة في الفيضانات الشديدة في جميع أنحاء العالم.

ووفق الدراسة، فإنه من المتوقع أن ترتفع مستويات سطح البحر بمقدار 0.2 في العام بحلول عام 2100.

وقال الدكتور دانييل جيلفورد، المؤلف المشارك للدراسة من جامعة روتجرز في نيو جيرسي بالولايات المتحدة: "انهيار الصفيحة الجليدية لا رجوع فيه. من الأهمية بمكان أن تكون استباقيًا في التخفيف من تغير المناخ الآن من خلال المشاركة الدولية النشطة".

اقرأ أيضا:

سر جمال الشمس عند الغروب والشروق

والهدف من اتفاقية باريس للمناخ هو الحد من الزيادة في متوسط درجة الحرارة العالمية إلى 1.5 درجة مئوية، ولكن من المرجح أن تؤدي السياسات الدولية الحالية إلى ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 3 درجات مئوية، كما يقول الدكتور جيلفورد.

ويحذر العلماء من أن الطقس الحار قد يستغرق ستة شهور بحلول نهاية القرن ما لم يتم اتخاذ إجراء، وهو أمر قد يكون له تأثير كارثي على الزراعة وصحة الإنسان والبيئة.

وخلال الخمسينيات من القرن الماضي في نصف الكرة الشمالي، وصلت الفصول الأربعة إلى نمط يمكن التنبؤ به ومتساو إلى حد ما، لكن تغير المناخ يقود الآن تغيرات دراماتيكية وغير منتظمة.

وقال باحثون إن هذه التغييرات أثرت على طول المواسم وتواريخ بدءها، والتي قد تصبح أكثر تطرفًا في المستقبل.

إذ أنه في حال عد بذل أي جهد للتخفيف من تغير المناخ، يتوقع الباحثون أنه بحلول نهاية القرن، سيستمر الشتاء أقل من شهرين. ويمكن أن يؤدي الشتاء الأكثر دفئًا وقصرًا إلى عدم الاستقرار، والاندفاع البارد، والعواصف الشتوية، على غرار العواصف الثلجية الأخيرة في تكساس وإسرائيل.

واستخدم الباحثون، البيانات المناخية اليومية التاريخية من 1952 إلى 2011 لقياس التغيرات في طول الفصول الأربعة وبداية ظهورها في نصف الكرة الشمالي.

واستخدم الباحثون النماذج الراسخة لتغير المناخ للتنبؤ بكيفية تغير الفصول في المستقبل. ووجدوا أن الصيف، في المتوسط، ارتفع من 78 إلى 95 يومًا بين 1952 و2011، بينما تقلص الشتاء من 76 إلى 73 يومًا.

الكلمات المفتاحية

القطب الجنوبي ارتفاع مستوى سطح البحر تغير المناخ

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled حذرت دراسة حديثة من أن ارتفاع مستويات سطح البحر قريبًا سيؤدي إلى أضرار "كارثية لا يمكن وقفها" للأرض ما لم تسارع دول العالم إلى اتخاذ إجراءات بشأن الاح