"من فضلك اطلب المساعدة النفسية"، " من فضلك اطلب الدعم النفسي"، "من فضلك التحق بمجموعات الدعم النفسي"، كثيرًا ما نسمع هذه العبارات عند تعرض شخص ما لأزمة أو صدمة شديدة تنهار معها حياته وربما نفسه فيصاب بالإكتئاب الحاد أو القلق المرضي وتنقلب حياته رأسًا على عقب.
ولأن الناس يختلفون في تعاملهم مع الصدمات بحسب درجة احتمالهم وبناؤهم النفسي، واختلاف وجود مصادر للدعم أيضًا، يختلفون في استجابتهم وتصرفاتهم تجاه الصدمات والأزمات.
وللدعم النفسي مصادر، يؤدي عدم تواجدها للسقوط المروع عند الصدمات، فمن جهته يشبه الدكتور أحمد سواحل اختصاصي الطب النفسي والإدمان مصادر الدعم النفسي بـ" الطعام الصحي المغذي" الذي يجعل الجسم قويُا ومناعته عالية إزاء الأمراض، كذلك مصادر الدعم النفسي في تقوية الشخص على مواجة الأزمات، والصدمات، وهي ما سنعرض له فيما يلي، لتنتبه إلى ضرورة وجودها في الحياة:
- أن يكون لديك أشخاص تحبهم ويحبونك، ولديك علاقات طويلة شافية .اقرأ أيضا:
أعاقب أطفالي بمنعهم من الأطعمة التي يحبونها.. هل تصرفي خاطيء؟اقرأ أيضا:
أقاربي لا يحبون "خلفة البنات" وكل أطفالي "بنات".. ماذا أفعل؟