أخبار

أعاني من الإفراط في الغضب. فما نصيحتكم لي، وكيف يمكنني معالجته؟

احذر.. مفاتيح السيارة مليئة بالجراثيم أخطر مما تظن

وداعًا للصلع.. علماء يبتكرون علاجًا يعيد الشعر المتساقط

الإمام علي زين العابدين.. بهذا أوصاه أباه الحسين وهكذا نجا يوم كربلاء

وسوسة الشيطان.. كيف تتخلص منها بالدعاء والذكر؟

"الدنيا ريشة في هوى".. كيف تجعلك هذه الكلمات تطير من على الأرض؟

معمول لي عمل ومتسلط عليا جن .. حياتي كلها مشاكل ونكد؟.. د. عمرو خالد يجيب

سورة الفرج.. اعرف أسرارها واستبشر بخيرها

نبي من البشر إلا أنه يطير مع الملائكة؟!

هذا الشيء أحق أن تحزن عليه

أخي الكبير يضربني ووالدتي تفرح.. أنا منهارة .. ماذا أفعل؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 18 اغسطس 2021 - 06:20 م

أخي يكبرني بـ5 سنوات وعمري 18 سنة وهو يضربني كلما قصرت في أعمال البيت، وعدم سماع أوامره،  وعندما أشكو لأمي تنحاز إليه، وتفرح بضربه لي.

بدأت أواعد شبابًا عبر الانترنت لأسمع كلامًا جميلًا، وأجد اهتمامًا، وأصبحت أكره أخي وأمي وأريد العيش بعيدًا عنهم.

أشعر أنني أصبحت مريضة نفسية.

ما الحل؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

قلبي معك.

لاشك أنك تعيشين في القلب من علاقة أسرية سامة.

عطشانة أنت لكل احتياجاتك النفسية، محرومة أنت منها، وطفقت تبحثين عن التسديد والإرواء من خارج أسرتك ومن مصادر خاطئة.

ربما تكون شخصية والدتك سيكوباتية فهي كما قلت تفرح عندما تجد أخوك يضربك، لذا فهي شخصية غير سوية، وكذلك أخوك.

أنت محتاجة للعناية بنفسك، والجلوس معها، والتعرف على احتياجاتك، مميزاتك، عيوبك، وتسديد احتياجاتك لنفسك ، وذلك كله لتحسين صورتك الذاتية عن نفسك، مما يرفع من مناعتك النفسية حتى يمكنك مواجهة عنف أخوك ووالدتك، والتعامل مع الغضب النرجسي لهما، حتى يمكنك الانفصال عنهم ماديًا.

ولا تترددي  في طلب المساعدة النفسية من متخصص لو عجزت عن فعل هذا لنفسك بنفسك، ودمت بكل خير ووعي وسكينة .

اقرأ أيضا:

فطمت طفلي مبكرًا قسرًا بسبب عملية جراحية لي ومن وقتها وهو لا يحبني.. ما الحل؟

اقرأ أيضا:

طفلي الأول رضيع عمره 4 شهور واكتشفت أن زوجي مدمن حشيش .. ما العمل فأنا لا أتخيل نفسي مطلقة؟


الكلمات المفتاحية

نرجسية سيكوباتية مساعدة نفسية ضرب عنف صورة ذاتية الانترنت

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أخي يكبرني بـ5 سنوات وعمري 18 سنة وهو يضربني كلما قصرت في أعمال البيت، وعدم سماع أوامره، وعندما أشكو لأمي تنحاز إليه، وتفرح بضربه لي.