أخبار

شباب بني إسرائيل.. عاص تشفع له الجبال.. وآخر يصلي على جنازته موسى

مرض نادر.. "الرجل المطوي" يرى أمه للمرة الأولى منذ 25 عامًا

"تهديد عالمي".. تحذير: سلالة جديدة من "سعال 100 يوم" مقاومة للأدوية واللقاحات

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

معلمة مثالية في كل شيء وأحب حياتي هكذا طول الوقت.. هل هذا خطأ؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 22 سبتمبر 2021 - 08:14 م

عمري 44 سنة وأعمل معلمة لغة عربية، ومنذ صغري أحب المثالية، وانضباط كل شيء من حولي، وعملي، وانجازاتي، وأبذل مجهود كبير لتفادي ارتكاب أي خطأ وأشعر بالذنب لو حدث هذا.

هل أنا مخطئة؟



الرد:


مرحبُا بك يا عزيزتي..

المثالية أو الكمالية، تحرق طاقتك، وتستهلك جهدك، ولا يوجد شيء ولا شخص مثالي في الكون، فمن يعتقد هذا ويبذل جهده للوصول للكمالية منتحر بدون أن يشعر.

هو شخص غير راض على الدوام، وبذا يحرم نفسه من الاستمتاع بأي انجاز أو نعمة.

وهو  شخص يستمع لصوت داخلي يشككه في نفسه، صوت دائم الازعاج، والتأنبيب، والاشعار بالذنب.

والحل هو ألا تستمعي لهذا الصوت، وترفقي بنفسك، وتقبلي ضعفها، وعجزها أحيانًا، وقصورها.

فالشعور بالذنب بشكل مرضي يعطل الحياة، والسلوك الايجابي للشخص، ويجعله عاطل ومتوقف في مكانه.

افعلي وسعك وفقط يا عزيزتي.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟

اقرأ أيضا:

تركت خطيبي بسبب تجاوزات بيننا وأحنّ إليه.. ماذا أفعل؟



الكلمات المفتاحية

مثالية عمرو خالد طاقة مشاعر

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled عمري 44 سنة وأعمل معلمة لغة عربية، ومنذ صغري أحب المثالية، وانضباط كل شيء من حولي، وعملي، وانجازاتي، وأبذل مجهود كبير لتفادي ارتكاب أي خطأ وأشعر بالذن