أخبار

فضوح الدنيا أيسر من فضوح الآخرة..لا تتنافس على الشر واكتشف سترك الحقيقي

"أسد هنا ومنافق هناك".. كيف تكتشف محترفي النفاق وتتعرف على صفاتهم الحقيقية؟

هل نمتثل لأوامر الله ورسوله بقلوبنا أم بعقولنا؟.. هذه القصة تكشف لك بركة الاتباع

من هم أهل الأعراف في الآخرة؟ وماذا يقولون لأهل الجنة؟ (الشعراوي يجيب)

حكم الاستنجاء بالمناديل الورقية.. وهل لمس الفرج ينقض الوضوء؟

خمسة أوقات تفتح فيهم أبواب السماء ويستجيب الله الدعاء

احذر الخديعة.. عندما ييأس من الشيطان سيأتيك من هذا الباب

لا تيأس من الشدائد وقسوتها.. هل سمعت بهذا؟

بر الوالدين.. ماذا دار في آخر مناجاة بين موسى وربه؟

الدين يسر.. لماذا كان النبي يصوم 3 أيام من كل شهر؟

كيف تكون متفائلاً وترى الجانب الإيجابي في مواقفك اليومية؟

بقلم | منى الدسوقي | الجمعة 24 سبتمبر 2021 - 11:05 ص


النهارده مش يومي، تأخير على باص الشغل، خصومات وخناق في البيت والشغل، ونفسيًا في الأرض، بدون أي سبب حاولت أتجاوز ولكن دون جدوى، فماذا أفعل؟.


(ك. ع)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


التفاؤل يعني أنك لا ترى الشيء السيئ حتي وإن حدث أمامك، فكل موقف ستري منه الإيجابي وتتوقع الأفضل دائمًا، فاستيقاظك متأخرًا وتعرضك لظروف كثيرة أخرتك أكثر وأكثر وعدت لمنزلك، وكنت متعصبًا طوال اليوم، كان من الأولى أن تحمد الله لأنه وفر لك يومًا ترتاح فيه وتستمتع مع أولادك.

إذا كنت من الأشخاص المتفائلين لكنت متأكدًا أن كل ما حدث من الصباح إلى أن عدت لمنزلك مرة أخرى لم يكن صدفة، بل لترتيبات أفضل في علم الغيب.

 مثل هذه الأحداث ما هي إلا ترتيبات من عند الله عز وجل ليمنع عنك خطرًا كان من الممكن أن يصيبك في الطريق، خصم يوم قدر أقل من أنك تموت أو تتعرض لحادث .

التفاؤل يعني أنك لا تري إلا الأشياء الإيجابية في الموقف، وأن ربنا نجاك من خطر كان يمكن أن يحصل لا قدر الله وتبتسم وتسعد نفسك باقي اليوم.. فكن متفائلًا يا عزيزي.

اقرأ أيضا:

كنت أفكر في الرجل كـ"ملاذ" حتى تطلقت وأصبحت أشعر بالضياع.. فما الحل؟


الكلمات المفتاحية

كيف تكون متفائلاً وترى الجانب الإيجابي في مواقفك اليومية؟ المشاكل اليومية كيف يكون متفائلاً؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled النهارده مش يومي، تأخير على باص الشغل، خصومات وخناق في البيت والشغل، ونفسيًا في الأرض، بدون أي سبب حاولت أتجاوز ولكن دون جدوى، فماذا أفعل؟.