أخبار

السؤال الأكثر شيوعًا بين الشباب.. هل الحب حرام؟

كانوا "قطاع طرق" واستحقوا هذا الوسام من النبي.. ما قصتهم؟

غيرة أمهات المؤمنين على النبي ثابتة وواقعة.. وهذا هو الدليل

كلمات تخترق السماء.. وتعود محملة بكل الآمال والأمنيات

هل سمعت عن قيلولة القهوة؟.. طريقة صحية لتجديد نشاطك أثناء النهار

مخاطر "تهدد الحياة".. لهذا السبب احذر ارتداء الحذاء داخل المنزل

كل المسلمين في عفو الله ورحمته إلا هؤلاء الصنف.. فما هو عملهم؟

هواك هو عدوك.. كيف تحذره وتنتصر على شهواتك؟

أفضل ما تدعو به وتعمل من أجله

كيف يمكنك تغيير المنكر؟.. إرشادات نبوية

ألعاب جنسية في الطفولة جعلتني أكره أخي.. ماذا أفعل؟

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 13 اغسطس 2024 - 10:45 ص

كانت أعمارنا صغيرة جدًا عندما كنا نلعب "عروسة وعريس" تقريبًا في الخامسة من عمري وأخي الذي يكبرني بـ5 سنوات.

 كان أخي يقبلني، ويتحسسني، كما يفعل العرسان، ومن بعدها عندما كبرنا امتنعنا عن هذا إلا أنني لا زلت لا أحب اقترابه مني ولا احتضانه، وأحيانًا أتذكر ما كان يحدث فأشعر أنني "أكرهه".

ماذا أفعل؟




الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

اللعب الجنسي بين الأطفال من السلوكيات الشائعة، وهي تتوقف غالبًا كما حدث معك وأخوك، والمشكلة ما يخلف ذلك من "مشاعر ذنب"،  تبقى راسخة أحيانًا.

ما حدث هو تضخم لهذه المشاعر، فارفقي بنفسك، ولا تحاسبي نسختك الطفلة، وكذلك نسخة أخيك القديمة كطفل، بل كوني "هنا والآن"،  مع نسختك هذه،  ونسخة أخوك وجددي علاقتك معه، كراشدين، وفقط.

اقتربي منه يا عزيزتي بمشاعر الأخوية، والصداقة، فهي "أخوك"، الذي لن يمكنك الاستغناء عنه، وعن حبه، ودعمه، فالأخ هو "السند"،  هكذا حدثي نفسك.

إن وجدت نفسك عاجزة عن فعل ذلك، فلا بأس من طلب المساعدة النفسية المتخصصة من خبيرة معالجة نفسية.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

أرفض الزواج وباقية إلى جوار أمي لخوفي عليها من الموت.. هل أنا مخطئة؟

اقرأ أيضا:

قلقة للغاية بسبب عدم الإنجاب.. ما الحل؟


الكلمات المفتاحية

عمرو خالد ألعاب جنسية في الطفولة اللعب الجنسي في الطفولة هنا والآن أخوين راشدين

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كانت أعمارنا صغيرة جدًا عندما كنا نلعب "عروسة وعريس" تقريبًا في الخامسة من عمري وأخي الذي يكبرني بـ5 سنوات.