أخبار

لماذا أنت في الدنيا "غريب أو عابر سبيل؟".. آداب لا تفوتك عن القناعة

دراسة: الأسبرين يحمي مرضى السكري من من الأزمة القلبية والسكتة الدماغية

وصفة بسيطة للتخلص من مشكلة دوار السفر

حتى لا يصبح كبيت العنكبوت..كيف تبني بيتا صالحًا وتؤسسه بالتقوى؟

"العند يورث الكفر".. كلمة السر التي فتحت قلب الفاروق عمر للإيمان

7فضائل شرعية لذكر الله بالقلب وبهذا يتفوق علي ذكر اللسان .. عليك بتدبر القرآن وأسماء الله الحسني للوصول إليه

الإسلام شاهد على نفسه.. التسامح ليس منة من أحد لكنه فريضة توجب الجنة

مات أثناء محاسبة نفسه!!

"ربنا الله ثم استقاموا".. ثلاث أشجار من الجنة تقطف ثمارها في الدنيا

من أسمائه سبحانه وتعالى الرحمن الرحيم.. فما الفرق بينهما؟

ألعاب جنسية في الطفولة جعلتني أكره أخي.. ماذا أفعل؟

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 13 اغسطس 2024 - 10:45 ص

كانت أعمارنا صغيرة جدًا عندما كنا نلعب "عروسة وعريس" تقريبًا في الخامسة من عمري وأخي الذي يكبرني بـ5 سنوات.

 كان أخي يقبلني، ويتحسسني، كما يفعل العرسان، ومن بعدها عندما كبرنا امتنعنا عن هذا إلا أنني لا زلت لا أحب اقترابه مني ولا احتضانه، وأحيانًا أتذكر ما كان يحدث فأشعر أنني "أكرهه".

ماذا أفعل؟




الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

اللعب الجنسي بين الأطفال من السلوكيات الشائعة، وهي تتوقف غالبًا كما حدث معك وأخوك، والمشكلة ما يخلف ذلك من "مشاعر ذنب"،  تبقى راسخة أحيانًا.

ما حدث هو تضخم لهذه المشاعر، فارفقي بنفسك، ولا تحاسبي نسختك الطفلة، وكذلك نسخة أخيك القديمة كطفل، بل كوني "هنا والآن"،  مع نسختك هذه،  ونسخة أخوك وجددي علاقتك معه، كراشدين، وفقط.

اقتربي منه يا عزيزتي بمشاعر الأخوية، والصداقة، فهي "أخوك"، الذي لن يمكنك الاستغناء عنه، وعن حبه، ودعمه، فالأخ هو "السند"،  هكذا حدثي نفسك.

إن وجدت نفسك عاجزة عن فعل ذلك، فلا بأس من طلب المساعدة النفسية المتخصصة من خبيرة معالجة نفسية.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

كيف تنقذ علاقتك الزوجية قبل فوات الأوان؟

اقرأ أيضا:

لن أسامح والدي: تزوج بعد وفاة أمي بشهور


الكلمات المفتاحية

عمرو خالد ألعاب جنسية في الطفولة اللعب الجنسي في الطفولة هنا والآن أخوين راشدين

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كانت أعمارنا صغيرة جدًا عندما كنا نلعب "عروسة وعريس" تقريبًا في الخامسة من عمري وأخي الذي يكبرني بـ5 سنوات.