أخبار

هل التربية على طريقة الأجداد مناسبة للأجيال الجديدة؟

اعتبرته عوض الله لي لكنه خطب أخرى وتركني.. ماذا أفعل؟

أرفض طلب والدي بالإصلاح بينه وبين والدتي عند شجارهم.. هل أنا محق؟

ماذا تفعل إذا أصبت بارتجاع المريء؟ معلومات لا تفوتك

انتبه: الإفراط في تناول الطعام يؤدي إلى تلف الدماغ

إزاي لو وقعت تعرف تقوم؟.. قصة الشيف وصاحب المطعم لن تصدق ما حدث

ما حكم الخروج من المنزل قبل الاغتسال من الجنابة؟ (المفتي يجيب)

أسهل وأحب العبادات إلى الله فى شهر رجب.. يكشفها د. عمرو خالد

أفضل الدعاء لترزق الابنة بالزوج الصالح

ما هي صفات المرأة الصالحة؟!

كيف أتعامل مع خسارة فريقي المفضل وفوز النادي المنافس؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 28 ديسمبر 2021 - 02:55 م

أنا مشجع متعصب لفريقي، والطبيعي أن أحزن على خسارته، لكن الآن أصبح فوز غريمه وتحقيقه للبطولات يمكن أن يغير لي "المود" لمدة تصل إلى أسبوع، ونفسيتي تتأثر وتؤثر على تعاملاتي وعلاقاتي.. ماذا أفعل حتى أتخلص من ذلك؟.


(أ‌. م)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


التوتر والخوف أثناء المباريات والحزن بعد النتيجة قد يؤدي لأزمات قلبية، ومن ثم الوفاة، فمن الجميل أن تشجع الكرة أو أي رياضة أخرى تفرحك، لكن الأجمل أن يكون لكل أمر في حياتك قيمة حقيقية بدون أية مبالغات.

يموت الكثير بسبب الحزن، وهناك من يخسر أصحابه بسبب التشجيع، والسباب المتبادل، وبين كل ذلك ضاع مفهوم السعادة والفرحة والاستمتاع برياضة نحبها جميعًا.

 يجب تجنب المبالغة في حزننا أو سعادتنا أو متعتنا، الأفضل إن كل جانب من جوانب حياتنا يكون له وقت وقيمة متوازنين حتى لا نجد بعد ذلك نتيجة معكوسة غير مرضية، تنقلنا من مرحلة سعادة، أو متعة إلى حزن وضيق وغضب.

اقرأ أيضا:

هل التربية على طريقة الأجداد مناسبة للأجيال الجديدة؟



الكلمات المفتاحية

كيف أتعامل مع خسارة فريقي المفضل وفوز النادي المنافس؟ التعصب في التشجيع تشجيع الكرة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا مشجع متعصب لفريقي، والطبيعي أن أحزن على خسارته، لكن الآن أصبح فوز غريمه وتحقيقه للبطولات يمكن أن يغير لي "المود" لمدة تصل إلى أسبوع، ونفسيتي تتأثر