أخبار

ستة شروط لتصح أضحيتك .. تعرف عليها

بعد اكتشاف حالات إصابة.. هل يمكن لأنفلونزا الطيور أن تنتقل عبر حليب الأبقار؟

مرض جلدي يظهر على الأصابع خلال فصل الربيع

أفضل ما تدعو به عند نزول المصيبة وكيف تصبر عليها؟

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة

أحفظ بناتي للقرآن وأنا حائض ما الحكم؟ (الإفتاء تجيب)

لا يغرنك شكله وعبادته.. فقد يفجر بك عند الخصومة

تعرف على حيل البائعين.. كيف تختار أضحيتك بالشكل الذي يليق بك أمام الله

حتى لا توغر صدرك بما يكرهه الله.. وصفة سحرية للتخلص من الحسد والحقد

احذر أصحاب الورع الكذاب.. فما هي صفاتهم وكيف تعرفهم؟

لماذا يبتليني الله وأنا أطيعه ويترك العاصين له؟!

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 06 يناير 2022 - 10:15 ص


المال والبنون زينة الحياة، وهذا هو كلام الله عز وجل، فلماذا يبتلينا بالحرمان منهم، نُبتلى في أبسط متاع الحياة، خلقنا الله ذكرًا وأنثى، وجعل فينا شهوة، ومع ذلك بالرغم من تمسكنا بالحلال والحرام، لا يرزقنا ويتأخر زواجنا وإنجابنا، في حين البعض ممن يرتكبون المعاصي يرفلون في النعيم؟!


(ج. م)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وعلاج السلوك:


لنفترض أن الله خلقك ومعك المال والصحة والأولاد، وكل شيء في الحياة فلماذا ستجتهد وتعمل مادمت معك كل شيء؟، وكيف ستؤجر وأنت غير مجتهد ولم تسعي لأي شيء؟، قمة الظلم أن تكون كاملاً لم ينقصك شيء، لأنك بذلك لن تدخل الجنة، لأنك لم تفعل ما تؤجر عليه لتدخل الجنة فلماذا خلقك الله كاملاً من البداية؟.

 قبل أن تحزن لابد أن تعلم جيدًا أن ما أنت فيه الآن هو لسبب دنيوي أو تأهيل من الله لك لتتولى مهام جديدة في حياتك، ومن رحمة وحب الله لنا أنه يؤجرنا على معاناتنا وتعبنا وصبرنا وسعينا نحو الأفضل دائمًا، وليس لفترة تأهيلية فقط.

فلا تظل ساكنًا وتنتظر الفرج من الله بأن يخرِجَك من ضيقك، أو حزنك، بل اسع دائمًا وخذ بالأسباب حتى يساعدك الله ويكون لك عونًا.

اقرأ أيضا:

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة


الكلمات المفتاحية

لماذا يبتليني الله وأنا أطيعه ويترك العاصين له؟! تأخير الزواج والإنجاب المال والبنون زينة الحياة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled المال والبنون زينة الحياة، وهذا هو كلام الله عز وجل، فلماذا يبتلينا بالحرمان منهم، نُبتلى في أبسط متاع الحياة، خلقنا الله ذكرًا وأنثى، وجعل فينا شهوة،