أخبار

رؤيا حرامي يسرقك في المنام لها عدة تأويلات بعضها مفرحة

عجائب الطيور.. عقوبة ترك التسبيح والذكر

لماذا ندعو حين نسمع أصوات هذه الحيوانات؟

عمرو خالد: لو بتمر بموقف صعب.. ردد هذا الذكر دائما وسينجيك الله من كل خطر

هل يجوز الاشتراك في الأضحية وكم عدد المسلمين الذين يشتركون فيها؟

عند إستدعاء المشاكل القديمة والماضي الأليم فى الخلافات الزوجية ... فهذه هي طريقة التعامل !

من أسرار الدعاء.. ادع بهذا في يومك وليلتك

التوبة الصادقة تغفر ذنبك وترفع درجتك.. وهذا هو الدليل

ما هي حقيقة الأولياء؟.. لن تتخيل ما وقع لإبراهيم بن أدهم

وصفات بسيطة لحماية البشرة من أضرار الشمس خلال الصيف

الصين تنجح في ابتكار خوذة تزلج بمواصفات وتكنولوجيا فضائية

بقلم | خالد يونس | السبت 22 يناير 2022 - 07:00 م

كشفت وسائل إعلام صينية، عن نجاح الصين في ابتكار خوذة تزلج مقاومة للصدمات، وذلك من خلال إضافة تكنولوجيا فريدة يتم استخدامها للمرة الأولى، حيث تمكن علماء صينيون من تطويرخوذة تزلج قوية مستوحاة من تكنولوجيا الفضاء المستخدمة في الأصل في صاروخ "لونغ مارش-5".

وخضعت الخوذة، التي صممها فريق من جامعة داليان للتكنولوجيا بمقاطعة لياونينغ، شمال شرقي الصين، للاختبار على رؤوس أعضاء فريق التزلج الحر الصيني أثناء تدريبهم على منافسات المهارات الجوية والتزلج في ساحة شكلها نصف أنبوب للاستعداد لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة.

كما أن خوذ التزلج التي تغطي الرأس والمصممة لحماية المتزلجين من الاصطدام أو السقوط عند ممارساتهم على المنحدرات تتميز بخفة الوزن ومقاومة قوية للصدمات، حيث يستخدم نفس المبدأ في المركبات الفضائية، وذلك لتحسين لحماية وسلامة المتزلجين، ، بحسب ما ذكرته وكالة "شينخوا" الصينية.

العلماء مادة جديدة صنعت من ألياف الكربون والألياف الزجاجية والمطاط الصناعي على الغلاف الخارجي للخوذة، مما جعل معدات الحماية أخف وزنا وأقوى.

اقرأ أيضا:

قبل أن تتزوج.. تعلم هذه الاستراتيجيات لعلاقة زوجية سعيدة

اقرأ أيضا:

أهم ما تكتبه في سيرتك الذاتية.. 5 أشياء تفتح لك القبول في الوظيفة


الكلمات المفتاحية

خوذة تزلج الصين تكنولوجيا الفضاء مقاومة للصدمات

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كشفت وسائل إعلام صينية، عن نجاح الصين في ابتكار خوذة تزلج مقاومة للصدمات، وذلك من خلال إضافة تكنولوجيا فريدة يتم استخدامها للمرة الأولى، حيث تمكن علما