أخبار

ما حدود عورة المرأة أمام النساء؟

أفضل وقت لتناول وجبة الإفطار.. يساعدك على إنقاص الوزن والعيش لفترة أطول

متى يكون الصداع علامة على مرض خطير؟

أعظم وصية نبوية..وسيلة سهلة لدخول الجنة

ما المسجد الأقصى.. ولماذا يدافع المسلمون عنه؟

العدس غذاء ودواء.. لماذا نحرص على تناوله في فصل الشتاء؟

حتى يؤتيك الله من فضله.. عليك بهذه الأمور

بشارات نبوية للأمة المحمدية.. هؤلاء يدخلون الجنة بلا حساب

خزائن الله لاتنفد.. لماذا يعاني البشر من التعاسة رغم التقدم العلمي؟ (الشعراوي يجيب)

10طاعات تؤمن لك الوصول لمعية الله .. ليس كمثلها معية

الأخت الكبري وتعودت العطاء لإخواتي وأغضب من الأخذ.. هل هذا خطأ؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 03 مارس 2022 - 09:24 م

عمري 45 عامًا وأنا الأخت الكبرى لإخواتي وتعودت منذ صغري على العطاء لهم، حتى الآن، خصوصًا أنني شخصية عصامية، ومستقلة ماليًا منذ زمن.

ومشكلتي أنني أتعرض لوعكات صحية، ومشكلات، وأحتاج لمن يساعدني، لكنني أرفض الأخذ وأشعر بالعجز فأرفض منذ البداية قبول أي عطاء من إخوتي سواء كان ماديًا أو معنويًا.

هل تصرفي خاطيء؟


الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

الحياة  والعلاقات السوية تقوم على تبادل العطاء، والاهتمام، وكل شيء .

الأخذ الدائم يشعر صاحبه بالعجز، والعطاء الدائم أيَضًا ليس سلوكًا انسانيًا صحيًا ربما يشير إلى احتياج نفسي قديم منذ الطفولة لم يتم الاهتمام بإشباعه من قبل الوالدين فاتخذ الطفل الداخلي من وقتها قرارًا قديمًا بألا يحتاج لأحد، وهو رد فعل عنيف وسلبي!

غيري يا عزيزتي فكرتك عن الأخذ، فهو ليس دليل ضعف، أو نقص ولا يتعارض مع كونك الأخت الكبيرة، أو الشخصية العصامية، المستقلة، بل هو أمر "طبيعي" وكل البشر هكذا.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

الأخت الكبرى عمرو خالد عطاء أخذ شخصية عصامية شخصية مستقلة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 45 عامًا وأنا الأخت الكبرى لإخواتي وتعودت منذ صغري على العطاء لهم، حتى الآن، خصوصًا أنني شخصية عصامية، ومستقلة ماليًا منذ زمن.