مرحبًا بك يا عزيزي..
مسكينة زوجتك !
مسكين أي شريك عندما يضع نفسه في وضع تنافسي مع دائرة مهمة من دوائر العلاقات كالعلاقة مع الأهل.
الحل يا عزيزي أن تستمر في رعاية أهلك، وبرهم، والعمل على توصيل رسائل تدرك بها زوجتك أن المكانات مختلفة، وأنها تحتل جزءً من قلبك وعاطفتك وحياتك مختلف ومهم، ولا يتعارض مع بقية الأجزاء لبقية أهلك ودوائر علاقاتك.
افعل ذلك بالكلام، والأفعال، وعبّر عن مشاعرك الحلوة تجاهها، ومشاعرك الحزينة عندما تضع نفسها في هذه المنافسات غير المتكافئة ولا الصحية .
لاشيء سيتغير بين يوم وليلة، فالصبر مهم يا عزيزي، ويبقى الوضوح والتوضيح أفضل من أن ترعى أهلك في الخباء.
ودمت بكل خير ووعي وسكينة.