أخبار

هل فكرت يومًا أن تكون في هذه السعادة أمام جميع الخلائق؟!

من أراد راحة البال وطمأنينة القلب فليتعامل مع الله بهذه الطريقة الرائعة

مستوى أهلي المرتفع ماديًا يجعل العرسان يهربون.. ما العمل؟

أفضل ما تدعو به ليرزقك الله توبة نصوحًا

ثق واطمئن..الله يزرقنا ما نحتاج ولا يعطينا ما نتمنى

النبي أخبر ابن عباس بذهاب بصره قبل موته.. لن تتخيل السبب؟!

"هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين".. إذ اشتد الكرب هان.. ومع الضيق يأتي الفرج (الشعراوي)

يقولون المرأة وراء كل مصيبة ويستدلون بأن حواء هي التى أغوت آدم.. فما الصواب؟

٣ وصفات مجربة لإزالة الهم والغم والحزن وتفريج الكروب.. يكشفها عمرو خالد

عبيدة بن الحارث.. ماذا تعرف عن أول شهداء بدر؟

هل تتغافل الزوجة عن مشاهدة زوجها للمحرمات؟

بقلم | منى الدسوقي | الاربعاء 27 ديسمبر 2023 - 04:35 م


هل خيانة الرجل بمتابعة الأفلام والصفحات غير المحترمة، يجب على الزوجة تغافلها، خاصة أن الأمر لم يتخط ذلك إلى العلاقات الفعلية المحرمة؟!.


(ع. س)


تجيب الدكتورة هويدا الدمرداش، مستشارة العلاقات الأسرية:


الله تعالى قال في كتابه العزيز: "قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ".، وجاء في الحديث الشريف: "العينان تزنيان وزناهما النظر". وهو دليل على أن إطلاق النظر جريمة.


احذري عزيزتي، لأنك مع الوقت ستفقدين ثقتك في نفسك، وتفقدين احترامك لنفسك ولزوجك، وستهتز صورته في عينك، ومن ثم ستتمردين عليه، وتتكالب عليكما المشاكل، وسينتهي الأمر بالانفصال للأسف.

 الموضوع قد يتطور لإدمان، لأنه قديم، لذا من الممكن أن يحتاج لاستشارة متخصص يساعده في التخلص من إدمان النظر للمحرمات.

 ولابد ان تحافظي على مبادئك وضميرك وصحتك النفسية بالرفض، ولكن يكون بصورة تساعده على البعد عن الحرام، وتجنبي الجمل القاسية .

 الخيانة شيء مريع، ليس لأنها خيانة للنفس وللشرع، بل لأنها مسببة لأثر نفسي مهدم لأي نفس بشرية وأي بيت أسري، ووصيتي لكل زوجين: "بتقوى الله وكف الأذى عن بعضكما البعض، وقبل منه كف الأذى عن أنفسكم".

اقرأ أيضا:

مستوى أهلي المرتفع ماديًا يجعل العرسان يهربون.. ما العمل؟



الكلمات المفتاحية

هل تتغافل الزوجة عن مشاهدة زوجها للمحرمات؟ المشاهد الإباحية إدمان الإباحية

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled هل خيانة الرجل بمتابعة الأفلام والصفحات غير المحترمة، يجب على الزوجة تغافلها، خاصة أن الأمر لم يتخط ذلك إلى العلاقات الفعلية المحرمة؟!.