أخبار

بين حسن النية وغياب الدليل..مخالفات يقع فيها بعض الناس في شهر رجب

دراسة: غالبية المتفوقين لم يكونوا عباقرة منذ الصغر

سر العلاقة بين الاكتئاب والقلق والإصابة بأمراض القلب

أحب الصفات إلى الله.. مقدار رجولتك بقدر غيرتك على أهل بيتك

وصية ذهبية للنبي تريح قلبك في الدنيا وتدخلك الجنة في الآخرة

لو عايز تحفظ "نعم ربنا عليك" من الزوال .. أتبع هذه الطريقة

لا تقلق من تدابير البشر.. فهذا أقصى ما يستطيعون فعله

شيئان تفتقدهما لاكتمال عملك وتعزيز فرص نجاحك في الدنيا والآخرة

ما أفضل الأعمال للتقرُّب إلى الله واستجابة الدعاء؟ (الإفتاء تجيب)

"الدنيا حلال وحرام وشبهات".. ماذا نفعل؟

طفلك حساس؟!.. إليك أفضل الحلول للتعامل معه

بقلم | عمر عبدالعزيز | الاحد 15 مايو 2022 - 03:00 م

ابنتي عمرها ١٤ سنة، وهي من النوع الحساس جدًا، ولكن منذ بداية مرحلة المراهقة الموضوع زاد جدًا، واصبحت كثيرة البكاء، والتوتر على أتفه الأمور، وهذا الأمر كان سببًا لخناق وتوتر في علاقتها مع إخوتها وأصحابها.. كيف اتعامل معها؟.


(س. ر)


تجنبي قمع مشاعر ابنتك وإجبارها على التوقف عن البكاء، عليك تقبل هذه المشاعر والتحدث مع ابنتك، اجلسي بجانبها وحاولي فهم سبب شعورها هذا، لكن لا تحاولي تقديم حلاً سريعًا، ما يمكنك فعله هو تعليمها كيفية التعامل مع عواطفها عندما تكون في تجمعات وأمام الناس والأقارب.

 يمكنك الجلوس معها والتعرف على مشاعرها وإخبارها بأن الأمر على ما يرام، حاولي التواصل معها وإظهار أنك تدعميها.

ستكون الخطوة الثانية للآباء أن يقدموا ردود فعل بديلة، بأن يخبروا أولادهم أنه إذا أزعجهم طفل آخر على سبيل المثال، يمكنهم فقط الابتعاد أو أخذ نفس عميق طويل، قد يساعدهم العد حتى 10 أيضًا على التخلص من المواقف غير السارة وتنظيم مشاعرهم.

 يكره الطفل الحساس الحشود الكبيرة من الأطفال والأنشطة الصاخبة ويفضل البقاء في المنزل أكثر، يمكنك قضاء المزيد من الوقت الفردي معها في القراءة ولعب أي ألعاب تجعلها سعيدة، لا تقلقي بشأن علاقاتها الاجتماعية لأن الأهم بالنسبة لها في هذه المرحلة هو الشعور بالقبول ومحاولة إقناعها بالابتعاد عن البكاء على اتفه الأمور.



اقرأ أيضا:

والدتي مسنة ودائمًا تجتر أحزانها.. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

طرق التعامل مع الطفل الحساس الطفل كثير البكاء ما الذي يجعل الطفل حساسًا أكثر من اللازم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled ابنتي عمرها ١٤ سنة، وهي من النوع الحساس جدًا، ولكن منذ بداية مرحلة المراهقة الموضوع زاد جدًا، واصبحت كثيرة البكاء، والتوتر على أتفه الأمور، وهذا الأمر