أخبار

مستوى أهلي المرتفع ماديًا يجعل العرسان يهربون.. ما العمل؟

أفضل ما تدعو به ليرزقك الله توبة نصوحًا

ثق واطمئن..الله يزرقنا ما نحتاج ولا يعطينا ما نتمنى

النبي أخبر ابن عباس بذهاب بصره قبل موته.. لن تتخيل السبب؟!

"هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين".. إذ اشتد الكرب هان.. ومع الضيق يأتي الفرج (الشعراوي)

يقولون المرأة وراء كل مصيبة ويستدلون بأن حواء هي التى أغوت آدم.. فما الصواب؟

٣ وصفات مجربة لإزالة الهم والغم والحزن وتفريج الكروب.. يكشفها عمرو خالد

عبيدة بن الحارث.. ماذا تعرف عن أول شهداء بدر؟

هل يجوز الكلام أثناء الطواف حول الكعبة؟

لهذه الأسباب..طاعة الزوج مقدمة على طاعة الوالدين؟

هل أنا طيب أم ساذج؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 24 يونيو 2022 - 12:20 م




زمان كنت أحب أن يصفني الجميع بالطيبة، مثل جدي رحمه الله، فكنت اتجاوز عن الكلام الجارح وأتقبله على سبيل الهزار، كنت لا أحب أن أحرج من أهانني لأنه كبير عني، وأنه لابد أن أحترمه، ومع الوقت يزداد الأمر سوءًا، وكأن الطيبة تحولت لسذاجة وضعف وأنا لا أحب أن أكون ضعيفًا.. فماذا أفعل؟.


(م. م)



يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


هناك فرق كبير بين الطيبة والسذاجة، فمع احترامي لك، لا يمكن أن تتقبل أن يضحك عليك أحد ويقل منك ولا ترد، لأنك طيب ولا تريد الأذية لأحد.

 كيف تقبل أن يقتحم شخص ما حياتك ويتدخل في شؤونك ولا تصده لأنك تشعر بالإحراج، فمن الأولى أن يشعر هو بالإحراج وليس العكس، فيا عزيزي صمتك على إهانتك لمجرد أنها تصدر من شخص كبير ما هي إلا قمة السذاجة وليس الطيبة.

 وأبشرك إذا لم تغير هذا الأسلوب، فإنك ستتعرض لكثير من الأذى والتنمر، ومع الوقت ستضعف شخصيتك، وستنعزل عن الناس، والسبب أنت وليس الناس، كن قويًا لأن الضعيف ليس له مكان بالحياة.

اقرأ أيضا:

مستوى أهلي المرتفع ماديًا يجعل العرسان يهربون.. ما العمل؟


الكلمات المفتاحية

فرق كبير بين الطيبة والسذاجة الأذى والتنمر ضعف الشخصية

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled زمان كنت أحب أن يصفني الجميع بالطيبة، مثل جدي رحمه الله، فكنت اتجاوز عن الكلام الجارح وأتقبله على سبيل الهزار، كنت لا أحب أن أحرج من أهانني لأنه كبير