أخبار

ماذا تفعل إذا أصبت بارتجاع المريء؟ معلومات لا تفوتك

انتبه: الإفراط في تناول الطعام يؤدي إلى تلف الدماغ

إزاي لو وقعت تعرف تقوم؟.. قصة الشيف وصاحب المطعم لن تصدق ما حدث

ما حكم الخروج من المنزل قبل الاغتسال من الجنابة؟ (المفتي يجيب)

أسهل وأحب العبادات إلى الله فى شهر رجب.. يكشفها د. عمرو خالد

أفضل الدعاء لترزق الابنة بالزوج الصالح

ما هي صفات المرأة الصالحة؟!

نعيب زماننا.. كيف تتقي شر الفتن ولا تكون من "الرويبضة"؟

"يخافون يوما تتقلب فيه القلوب والأبصار".. كيف يكون ذلك يوم القيامة؟

أعمال تفتح لك أبواب السماء وتسهل لك الطريق

تاجر مع الله بفعل الخير ولا تنتظر المقابل من العباد

بقلم | منى الدسوقي | الثلاثاء 28 يونيو 2022 - 03:10 م




تعاملت مع بعض الناس غير الأسوياء خلال الفترة الأخيرة، أثروا على تعاملاتي الحالية مع الناس ونظرتي لنفسي، فقد كنت أقدم الخير، أسمع وأسند ولكن لم أجد منهم شكر ولا تقدير، بل بالعكس بمجرد أن أنتهت مصلحتهم معي داروا على غيري، وتغيروا معي جدًا، فلم أعد أشعر بالرغبة في المساعدة حتى وأن كان باستطاعتي تجنبًا للخذلان أو الغدر من البعض، مع أني أعلم جيدًا أن الناس لم ولن يكونوا مثل بعضهم البعض.


(ض. د)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


"هل تفعل الخير لوجه الله أم لتنال رضا وشكر العباد؟"، إذا كانت اجابتك لله، فدعيني أخبرك أن ما توضحيه عكس ذلك، فوفقًا لكلامك فأنت تقدمين الخير لهدف ما في دماغك، سواء لتسمعي كلمة حلوة أو شكر أو مديح وغيره.

من يعمل لوجه الله، ينتظر المقابل من الخالق وليس المخلوق، فأنت تنالين المقابل سترا وصحة وراحة ونجاحًا ورزقًا، وبركة في المال والأبناء، فأيهما أفضل أن تعامل الله أم العباد؟.

استمر في تعاملك مع الله لكي تعيش في سلام نفسي، قدم الخير والمساعدة ولا تنتظر المقابل من الناس، فإذا لم تجد الخير ممن قدمت لهم مسبقًا، حتمًا ستقابل من يقدم لك الخير والمساعدة كهدية من الله على صدق نواياك.

اقرأ أيضا:

تزوجته أربعينية وهو مطلق ويريد التعدد.. ما الحل؟






الكلمات المفتاحية

تاجر مع الله بفعل الخير ولا تنتظر المقابل من العباد جزاء الخير أيهما أفضل أن تعامل الله أم العباد؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تعاملت مع بعض الناس غير الأسوياء خلال الفترة الأخيرة، أثروا على تعاملاتي الحالية مع الناس ونظرتي لنفسي، فقد كنت أقدم الخير، أسمع وأسند ولكن لم أجد منه