أخبار

ماذا يحدث لجسمك عندما تتناول كمية كبيرة من البروتين؟

علماء يطورون "بروبيوتيك" للمساعدة في الوقاية من سرطان المعدة

"اللهم حجًا لا رياء ولا سمعة".. ماذا كان يحمل النبي في حجه؟

نقصان بني آدم في أعداد الحج يكمله الله من الملائكة

الحج شعيرة التوحيد الخالص والقبلة الواحدة.. فكيف تصحح قبلتك؟

لماذا يحلم المسلم بالحج أو العمرة؟ وماهي المنافع التي تعود عليه؟

لماذا حج خالد بن الوليد سرًا دون علم أبي بكر؟

10أحكام وضوابط لحج المرأة .. وهذا ما تفعله إذ فأجاها الحيض خلال المناسك

ما هي المواقيت المكانية الخاصة بالإحرام للحج والعمرة؟

رسائل للحجيج: هذا هو زادك للرحلة المقدسة فاحرص عليه

تاجر مع الله بفعل الخير ولا تنتظر المقابل من العباد

بقلم | منى الدسوقي | الثلاثاء 28 يونيو 2022 - 03:10 م




تعاملت مع بعض الناس غير الأسوياء خلال الفترة الأخيرة، أثروا على تعاملاتي الحالية مع الناس ونظرتي لنفسي، فقد كنت أقدم الخير، أسمع وأسند ولكن لم أجد منهم شكر ولا تقدير، بل بالعكس بمجرد أن أنتهت مصلحتهم معي داروا على غيري، وتغيروا معي جدًا، فلم أعد أشعر بالرغبة في المساعدة حتى وأن كان باستطاعتي تجنبًا للخذلان أو الغدر من البعض، مع أني أعلم جيدًا أن الناس لم ولن يكونوا مثل بعضهم البعض.


(ض. د)


يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


"هل تفعل الخير لوجه الله أم لتنال رضا وشكر العباد؟"، إذا كانت اجابتك لله، فدعيني أخبرك أن ما توضحيه عكس ذلك، فوفقًا لكلامك فأنت تقدمين الخير لهدف ما في دماغك، سواء لتسمعي كلمة حلوة أو شكر أو مديح وغيره.

من يعمل لوجه الله، ينتظر المقابل من الخالق وليس المخلوق، فأنت تنالين المقابل سترا وصحة وراحة ونجاحًا ورزقًا، وبركة في المال والأبناء، فأيهما أفضل أن تعامل الله أم العباد؟.

استمر في تعاملك مع الله لكي تعيش في سلام نفسي، قدم الخير والمساعدة ولا تنتظر المقابل من الناس، فإذا لم تجد الخير ممن قدمت لهم مسبقًا، حتمًا ستقابل من يقدم لك الخير والمساعدة كهدية من الله على صدق نواياك.

اقرأ أيضا:

خطيبي يطلب العلاقة الحميمة ويهددني بفيديو لي بدون حجاب معه.. ماذا أفعل؟






الكلمات المفتاحية

تاجر مع الله بفعل الخير ولا تنتظر المقابل من العباد جزاء الخير أيهما أفضل أن تعامل الله أم العباد؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تعاملت مع بعض الناس غير الأسوياء خلال الفترة الأخيرة، أثروا على تعاملاتي الحالية مع الناس ونظرتي لنفسي، فقد كنت أقدم الخير، أسمع وأسند ولكن لم أجد منه