أخبار

تعرف على أهم الفروق بين عفو الله ومغفرته

أمر هام كلما فعلته تكون حبيب الله وأقرب إلى رسول الله.. مقطع لا يفوتك

سلم أمرك لله.. كل شيء يحدث في أرض الله بمقدور الله

جبر الخواطر .. أعظم عبادة تقربك من الله .. فضائل لا تحصى لهذا الخلق تؤمن لك معية الرحمن في المخاطر

لا صراع بين حقين.. لماذا يذيق الله الناس بأس بعضهم بعضًا؟ (الشعراوي يجيب)

10خطوات تعين المؤمن علي الابتعاد عن المعاصي .. اتبع هذه النصائح

الآثار النفسية والاجتماعية لزنا المحارم.. وخطوات علاج ضحاياه

إذا كنت خجولًا.. تقول نعم بدلًا من لا.. فتدرب على "الحزم" في 8 خطوات

أول من يكسى في النار.. هذه حلته

"واتقوا يومًا ترجعون فيه إلى الله".. هل نتقي اليوم.. أو نتقي ما ينشأ في اليوم؟ (الشعراوي يجيب)

زوجي يتعصب عليّ في المواصلات وأمام أهلي.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 03 اغسطس 2022 - 07:00 م

أنا زوجة منذ 7 أعوام ولدي طفل من زوج يحبني وأحبه، ومشكلتي أنني لم أشعر يومًا أن بيتي هو "بيتي"  فزوجي هو المتحكم في كل شيء،  بحجة أنني دلوعة ولم أتعلم ادارة البيت عند أهلي، فهو متحكم في ترتيب أثاث بيتي، ومصروفاته، و خروجي ودخولي، وعلاقاتي مع أهلي وصديقاتي، وهو طيب وكريم لكنه خانق ومسيطر وأحيانًا يتعصب عليّ ويهينني أمام أهلي وأهله أو في الشارع ، والمواصلات أمام الغرباء.

ما الحل؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

مع الاهانة لابد من اتخاذ "موقف" بدون ترك البيت، أو تهديد بالطلاق، أو فقد حياتك، خذي موقف مع الغلطات في حقك واهانتك، ارفضي بأدب حاسم، وبإصرار، وبلغيه حرصك على "الاحترام" بينكم الذي بدونه لن يكون هناك حب ولا حياة ولا أسرة ولا بيت.

أما "ادارة البيت والحياة الزوجية"، فيمكنك مراجعته، وإعادة تشكيل الأمر واصلاحه، بأدب،واصرار، ومثابرة، وحرص، تحدثي معه على أنك نضجت وأصبحت مختلفة عما سبق من مرحلة عمرية كنت فيها عشرينية، غير متددربة على حمل المسئولية، وأنك نضجت وتدربت بما يكفي.

الخلاصة، ابذلي واجتهدي واعملي كل ما من شأنه "إصلاح" حياتك الزوجية، وتصحيح كل الأخطاء التي حدثت في البداية والتي منها ترك زمام "كل" شيء لزوجك حتى ما يخصك كزوجة، كترتيب البيت وادارته.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

زوجي يتعصب عمرو خالد اهانة ترتيب البيت الحب الاحترام

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا زوجة منذ 7 أعوام ولدي طفل من زوج يحبني وأحبه، ومشكلتي أنني لم أشعر يومًا أن بيتي هو "بيتي" فزوجي هو المتحكم في كل شيء، بحجة أنني دلوعة ولم أتعلم