أخبار

شباب بني إسرائيل.. عاص تشفع له الجبال.. وآخر يصلي على جنازته موسى

مرض نادر.. "الرجل المطوي" يرى أمه للمرة الأولى منذ 25 عامًا

"تهديد عالمي".. تحذير: سلالة جديدة من "سعال 100 يوم" مقاومة للأدوية واللقاحات

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

لديّ دور ثان في الثانوية العامة ولا أرغب في المذاكرة ولا الحياة بأسرها.. ما الحل؟

بقلم | ناهد إمام | الثلاثاء 16 اغسطس 2022 - 06:44 م

أنا طالبة بالثانوية العامة وللأسف لديّ دور ثان في مادتين، ولا أجد في نفسي أي رغبة في الاستذكار من جديد، ولا أي شيء في الحياة.

أنا حزينة، وأريد الجلوس وحدي، أنام كثيرًا، ولا أرغب في الطعام، وعندما أستيقظ أفكر طول الوقت في النتيجة التي أحزنتني وصدمتني، وأريد الموت لأرتاح.

 بم تنصحونني؟

الرد:

مرحبًا بك يا عزيزتي..

قلبي معك.

هذه اعراض اكتئابية واضحة، تستلزم المسارعة للتواصل مع طبيب أو معالج نفسي لتحديد التشخيص الدقيق ووضع خطة علاجية بأسرع وقت ممكن للتعافي، ومواصلة رحلتك في الحياة وليس الثانوية العامة فقط يا عزيزتي، فهي مجرد "جزء" من الرحلة لا ينبغي أن يجعلك ترفضين إكمال رحلة حياتك.

لعلك سمعت كثيرًا ممن حولك أن الثانوية العامة ليست نهاية العالم، واعتبرتيها "تعزية" لك بسبب نتيجتك، والأفضل أن تصدقي في هذا، لأنها بالفعل ليست نهاية العالم، فلا تختزلي نفسك الغالية، وحياتك القادمة في عام دراسي واحد، فهو على أهميته ليس مقياسًا للنجاح في "الحياة".

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.

اقرأ أيضا:

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟

اقرأ أيضا:

تركت خطيبي بسبب تجاوزات بيننا وأحنّ إليه.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

ثانوية عامة مكتئبة اعراض اكتئابية صدمة حزن بكاء عزلة كثرة نوم

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أنا طالبة بالثانوية العامة وللأسف لديّ دور ثان في مادتين، ولا أجد في نفسي أي رغبة في الاستذكار من جديد، ولا أي شيء في الحياة.