أخبار

ستة شروط لتصح أضحيتك .. تعرف عليها

بعد اكتشاف حالات إصابة.. هل يمكن لأنفلونزا الطيور أن تنتقل عبر حليب الأبقار؟

مرض جلدي يظهر على الأصابع خلال فصل الربيع

أفضل ما تدعو به عند نزول المصيبة وكيف تصبر عليها؟

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة

أحفظ بناتي للقرآن وأنا حائض ما الحكم؟ (الإفتاء تجيب)

لا يغرنك شكله وعبادته.. فقد يفجر بك عند الخصومة

تعرف على حيل البائعين.. كيف تختار أضحيتك بالشكل الذي يليق بك أمام الله

حتى لا توغر صدرك بما يكرهه الله.. وصفة سحرية للتخلص من الحسد والحقد

احذر أصحاب الورع الكذاب.. فما هي صفاتهم وكيف تعرفهم؟

دور الأهل في مساعدة الأبناء على اختيار الكلية الأنسب لهم؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 15 اغسطس 2023 - 06:58 م


أهلي يحاولون إجباري على كلية لا تتناسب مع رغباتي أو مع أفكاري، يقولون إنني شخص موسوس، ومتردد، وكثيرًا ما أغير رأيي، وإنهم يعرفون مصلحتي، الموضوع مزعج بالنسبة لي جدًا، لأنه يشعرني بالدونية في نظرهم، وفي نفس الوقت أخشى أن يكونوا على حق وأرجع أندم فيما بعد إذا عندت وتمسكت برأيي؟.


(ع. ب)


يجيب الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي:


الفشل هو النتيجة الطبيعية لإجبار الأهل للأبناء على كلية معينة، فلكل طالب قدراته ورغباته وبالتالي فإن إي إجبار ستكون نتيجته تدمير الطالب، لأن ببساطة هذه الكلية التي أجبر عليها لا تتناسب مع قدراته ولا رغباته ولا أفكاره.

 وجهات النظر بين الأبناء وأولياء الأمور تبدو مختلفة، فكل جيل له تنسيقه وكلياته وله العرف السائد، فنحن كنا جيلاً مختلفًا عن الجيل الذي سبقنا، والجيل الحالي مختلف عننا ويجب حساب الأمور لصالح الطالب نفسه.

 ودائمًا ما نشعر بأن الطلاب أصحاب الكلية الواحدة الذين لم يجبروا عليها متماثلين في الأفكار، على عكس المجبرين على دخول هذه الكلية حيث يشعرون أنهم غرباء حتي مع أصدقائهم.

يمكن للأهل أن يشرحوا لأولادهم الذين لا ييستطيعون اتخاذ قرار أو من الشخصيات الوسواسية، مساعدتهم في توضيح الاختلافات بين الكليات لتسهيل الاختيار لهم.

اقرأ أيضا:

متزوجة حديثًا: كيف أهئئ رغبة زوجي الجنسية لأنه أحيانا يرغمني وأنا كارهة


الكلمات المفتاحية

اختيار الكلية المناسبة للطالب تدخل الأهل في اختيارات الأبناء تنسيق الكليات

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أهلي يحاولون إجباري على كلية لا تتناسب مع رغباتي أو مع أفكاري، يقولون إنني شخص موسوس، ومتردد، وكثيرًا ما أغير رأيي، وإنهم يعرفون مصلحتي، الموضوع مزعج