أخبار

تعرف على أفضل العبادات في شهر رجب

أصعب من الإنفلونزا.. تحذير طبي: ارتفاع حاد في حالات الإصابة بالفيروس الغدي

مشروب شهير يساعد في الوقاية من الشيخوخة ويعكس آثارها

شهر رجب.. تعرف على فضائله وحكم الصيام فيه

أعمال صنعها أهل الجاهلية في رجب.. وأقرها الإسلام

حتى ترى نفسك في حضرة الله.. ماذا يجب أن تفعل؟

الزهد والعمل في الدنيا كيف نجمع بينهما؟

الناس الطيبين أغلى الناس على الله! .. والدليل فى هذه القصة المؤثرة الرائعة

عبّاد وزهاد فتك بهم الجوع.. كرامات تفوق الخيال

الدعاء للأبناء بالهداية وصلاح أمرهم وتفوقهم.. أفضل ما دعا به الأنبياء

دور الأهل في مساعدة الأبناء على اختيار الكلية الأنسب لهم؟

بقلم | عمر عبدالعزيز | الثلاثاء 15 اغسطس 2023 - 06:58 م


أهلي يحاولون إجباري على كلية لا تتناسب مع رغباتي أو مع أفكاري، يقولون إنني شخص موسوس، ومتردد، وكثيرًا ما أغير رأيي، وإنهم يعرفون مصلحتي، الموضوع مزعج بالنسبة لي جدًا، لأنه يشعرني بالدونية في نظرهم، وفي نفس الوقت أخشى أن يكونوا على حق وأرجع أندم فيما بعد إذا عندت وتمسكت برأيي؟.


(ع. ب)


يجيب الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي:


الفشل هو النتيجة الطبيعية لإجبار الأهل للأبناء على كلية معينة، فلكل طالب قدراته ورغباته وبالتالي فإن إي إجبار ستكون نتيجته تدمير الطالب، لأن ببساطة هذه الكلية التي أجبر عليها لا تتناسب مع قدراته ولا رغباته ولا أفكاره.

 وجهات النظر بين الأبناء وأولياء الأمور تبدو مختلفة، فكل جيل له تنسيقه وكلياته وله العرف السائد، فنحن كنا جيلاً مختلفًا عن الجيل الذي سبقنا، والجيل الحالي مختلف عننا ويجب حساب الأمور لصالح الطالب نفسه.

 ودائمًا ما نشعر بأن الطلاب أصحاب الكلية الواحدة الذين لم يجبروا عليها متماثلين في الأفكار، على عكس المجبرين على دخول هذه الكلية حيث يشعرون أنهم غرباء حتي مع أصدقائهم.

يمكن للأهل أن يشرحوا لأولادهم الذين لا ييستطيعون اتخاذ قرار أو من الشخصيات الوسواسية، مساعدتهم في توضيح الاختلافات بين الكليات لتسهيل الاختيار لهم.

اقرأ أيضا:

أخشي على ابني من العادة السرية وترك الصلاة فما الحل؟


الكلمات المفتاحية

اختيار الكلية المناسبة للطالب تدخل الأهل في اختيارات الأبناء تنسيق الكليات

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أهلي يحاولون إجباري على كلية لا تتناسب مع رغباتي أو مع أفكاري، يقولون إنني شخص موسوس، ومتردد، وكثيرًا ما أغير رأيي، وإنهم يعرفون مصلحتي، الموضوع مزعج