أخبار

إسلام داهية العرب.. القصة كاملة

مترجم الرسول.. صحابي يتعلم لغة كاملة في 14 يومًا فقط

بناء الثقة في النفس واحترام الذات.. كيف يتم؟

دعاء صلاح الذرية والأبناء

دراسة تكشف عن العلاقة بين رائحة الطعام والسمنة

سلالة جديدة من الجدري "أشد فتكا" تثير مخاوف من انتشارها عالميًا

تسييس خلافات الصحابة والجرأة عليهم..هذه هي خطورتها

حفل على سفينة حضره فقير.. ماذا حدث؟ (من عجائب التوبة)

كيف تخاف والله هو وكيلك؟!.. قصص غريبة ورائعة يكشفها عمرو خالد

صلاة الحاجة سبب في قضاء حوائجك.. تعرف على أحكامها

هل أنت مع ضرب الأطفال والنساء؟!

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 18 اكتوبر 2022 - 12:30 م


سياسة الضرب والعنف، سياسة متبعة ومقبولة لدى كثير من الناس، سواء ضرب الأبناء، أو الزوجات، وكذلك الحيوانات وتعنيفها، وهو سلوك يجب تغييره، وترسيخ رفضه بين فئات المجتمع، بداية من ضرب الأطفال في المدارس، لتجنب ترسيخ الفكرة منذ الصغر.



ويوضح الدكتور محمد المهدي، استشاري الطب النفسي، أن ضرب المدرّس والمدرسة للطلاب وتعنفينهم، دليل على ضعفهم قدراتهم التربوية والقيادية بالمدارس.

اقرأ أيضا:

أفكار إبداعية لإضفاء البهجة على مكان العمل

تداعيات ضرب الأطفال


الدراسات والأبحاث أكدت أن التعرض للإساءة في سن صغيرة ينطبع على مراكز المخ ويترك آثارًا سلبية كثيرة، وهناك آلاف الدراسات والأبحاث على الاضطرابات النفسية الناتجة عن الإساءات التي تلقاها الطفل سواء كانت جسدية أو جنسية أو معنوية.


هناك دراسة مقارنة بين المجتمعات الشرقية والغربية، وجدت أن الضرب في المجتمعات الغربية يترك آثارًا عميقة وسلبية على الطفل، ولكن في المجتمعات الشرقية فإن هذا الأثر موجود أيضًا، لكن ليس بنفس الشدة.



الكلمات المفتاحية

تداعيات ضرب الأطفال ضرب الأطفال والنساء.. تداعيات ومخاطر الضرب في المجتمعات الشرقية والغربية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled سياسة الضرب والعنف، سياسة متبعة ومقبولة لدى كثير من الناس، سواء ضرب الأبناء، أو الزوجات، وكذلك الحيوانات وتعنيفها، وهو سلوك يجب تغييره، وترسيخ رفضه بي