أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

عانيت في حياتي لعدم شعوري بالحب من أهلي؟!

بقلم | ياسمين سالم | الثلاثاء 22 نوفمبر 2022 - 09:52 ص


عشت حياتي كلها لا أشعر بالحب من أهلي، فقد كنت أرى نظرات الحب والتقدير لاختي الأكبر وأنا العكس تمامًا، وبعدما كبرت حاسبوني على رغبتي الدائمة على التواجد خارج المنزل، وأنا لم أشعر يومًا بالانتماء لهذه العائلة ولا أنني فرد منها بسبب كرههم لي وعدم إشعاري بمحبتهم، وهذا غصب عني؟.


(ي. و)


توضح الدكتورة ريهام عبد الرحمن، الاستشاري النفسي والإرشاد الأسري:


شعور الإنسان بالحب والتقدير من قبل الأخرين، يساعده على حب وتقدير الذات، والتعاطف مع الذات أيضًا وتحقيق الأحلام ومعرفة نقاط الضعف والقوة في الشخصية.


الشعور بمحبة الناس يساعد الشخص على أن يحدد أهدافه في الحياة ويحاول تحقيقها والوصول إليها دون أنانية، لأنه يسمو بالنفس ويعرف الإنسان قيمة نفسه جيدًا.


الحب ينمي الاحترام للأسرة وللبيت وينمي الوطنية ويؤصل احترام مقدسات العائلة ويحافظ عليها.

اقرأ أيضا:

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟


الكلمات المفتاحية

عانيت في حياتي لعدم شعوري بالحب من أهلي؟! مشاعر الحب بين أهلي نظرة الحب من الأهل

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عشت حياتي كلها لا أشعر بالحب من أهلي، فقد كنت أرى نظرات الحب والتقدير لاختي الأكبر وأنا العكس تمامًا، وبعدما كبرت حاسبوني على رغبتي الدائمة على التواج