مرحبًا بك يا عزيزتي..
الحب والمشاعر والعاطفة، كل هذا مجتمعًا لا يجدي، ولا ينجّح أي علاقة خلت من "الاحترام".
الاحترام، والثقة، والجدية، والمسئولية هي أعمدة الحياة الزوجية الناجحة يا عزيزتي مع المشاعر والحب.
ما كان يفعله خطيبك وهو لازال خطيبك لا ينبيء بسلوكيات جيدة، متزنة، إذا ما غضب وأنتم أزواجًا، حيث الاستقلال عن الأهل، والانفراد ببعضكم البعض، فهذا الغضب غير الآمن على الحياة، من الصعب أن يؤمل معه أن تعيشي حبًا، أو حياة هانئة، فضلًا عن أن تأمني على نفسك.
إما أن يتعلم وأكرر "يتعلم" مع معالج نفسي، كيفية إدارة المشاعر وهي هنا"الغضب" وينجح بالفعل، ويطمئنك المعالج النفسي على إمكانية إقامة حياة زوجية معه، أو ليغن الله كلًا من سعته، فوعوده وحدها أنه تغير، ولن يفعل، هي وعود بلا قيمة.
ودمت بكل خير ووعي وسكينة.