أخبار

أمر محرم بهذا الوقت في يوم الجمعة ويأثم جميع أطرافه.. احذر أن تقع فيه فتفسد جمعتك

سنة مهجورة.. ثواب عظيم ينتظرك يوم الجمعة إن حافظت على هذه العبادة

فضل اغتسال يوم الجمعة خاص بالمتزوجين فقط .. هل هذا صحيح؟

لها فضل عظيم وببركتها تبلغ ساعة الإجابة.. أذكار مأثورة ومستحبة في يوم الجمعة

كيف ترضى بقضاء وقدر الله؟.. اسمع قصة الخضر ولماذا نقرأ سورة الكهف يوم الجمعة

فيه ساعة إجابة: أفضل أدعية يوم الجمعة المستحبة والمستجابة كما لم تسمع من قبل

شباب بني إسرائيل.. عاص تشفع له الجبال.. وآخر يصلي على جنازته موسى

مرض نادر.. "الرجل المطوي" يرى أمه للمرة الأولى منذ 25 عامًا

"تهديد عالمي".. تحذير: سلالة جديدة من "سعال 100 يوم" مقاومة للأدوية واللقاحات

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

رأت الكعبة والمسلمين قبل أن تعرفهم.. قصة حلم دفع البرازيلية "أدريانا" لاعتناق الإسلام (فيديو)

بقلم | فريق التحرير | الثلاثاء 17 يناير 2023 - 11:44 ص

علامة ربانية وحلم كان أشبه بالنداء للبرازيلية "أدريانا" التي رأت الكعبة المشرفة والمسلمين حتى قبل أن تعرف عنهم شيئًا فلامستها قدسية المكان وروحانيتها.

قدمت "أدريانا" إلى مكة المكرمة بعد أن حلمت حلمًا كانت ترى فيه الكعبة والمسلمين دون أن تعرف عن الإسلام والمسلمين شيئًا، ما دفعها إلى اعتناق الإسلام.

تروي أدريانا قصة الحلم الذي دفعها للإسلام، قائلة: "رأيت الكعبة ورأيت الناس يصلون، لم أسمع الذين يصلون، لكني كنت أستمع للصلاة"، بحسب ما نقلت فضائية "الإخبارية".

اقرأ أيضا:

من مسافة 226 مليون كلم.. رقم قياسي في إرسال بيانات من الفضاء إلى الأرض

وأضافت "في هذا الحلم أراني االله المسلمين، ولباس الأشخاص، الجلباب والعباءة، لقد رأيت أشخاصًا يتحدثون العربية، في هذه اللحظة لم أكن أعرف شيئًا عن الدين، لم أكن أعرف أن البرازيل فيها مسلمين، لم أر المسلمين هناك".

وتحدثت "أدريانا" عن مشاعر عن اللقاء الأول أمام الكعبة، فكانت اللهفة والذهول أعظم من أي شيء ارتأته.

قالت: "أعتقد أنه لا يمكننا أصف الشعور في هذه اللحظة، هذا فعلاً لقاء مع الله، لأننا سمعنا الكثير من التاريخ، لقد صنع هويتي عندما حللت، الله دعاني إلى هنا، أنا هنا بسببه كما تعلم".

 

الكلمات المفتاحية

البرازيلية أدريانا اعتناق الإسلام الكعبة المشرفة مكة المكرمة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled علامة ربانية وحلم كان أشبه بالنداء للبرازيلية "أدريانا" التي رأت الكعبة المشرفة والمسلمين حتى قبل أن تعرف عنهم شيئًا فلامستها قدسية المكان وروحانيتها.