أخبار

الاتحاد المصري لطلاب صيدلة الإسكندرية يطلق حملة للتبرع بالدم

احذر: أطعمة شتوية قد تكون سببًا في تساقط الشعر

عادة يومية تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب وتحسن نومك

راجع قلبك.. ماذا تفعل عند استقبال خبر وفاة حبيب أو قريب؟

لا تفرط في هذه النعم حتى لا يسألك الله عنها يوم القيامة!

تبعد عنك القلق والتوتر والكوابيس.. أفضل ما تذكر وتدعو به قبل نومك

لا تتكبر على ابتلاءات غيرك.. من منا بلا خطيئة؟!

احذر أن تكون خائنًا وأنت لا تعلم.. هذه أشهر صور الخيانة

فضائل لا تعد ولا تحصي للكلمة الطيبة ..ولهذه رفعها الله لمقام الصدقة .. اصلها ثابت وفرعها في السماء

هذه الأشياء تدخلك الجنة تباعدك عن النار .. احرص عليها

الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟

بقلم | فريق التحرير | الاثنين 30 ديسمبر 2024 - 05:38 م
الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟

تبين د. مروة عبد الحميد استشاري العلاقات التربوية والنفسية أن السهر من أشد أنواع العذاب الجسدي الذي يلحقه الإنسان بنفسه دون دراية بحجم الضرر. فحرمان العقل والجسد من النوم في موعد مناسب وأخذ القسط الكافي من الراحة وتجديد الخلايا العقلية ليس من الحكمة أبداً حتي وإن كان السهر لإنجاز العمل. فالسهر يجب أن يكون في ظروف محددة واضطرارية، فكما قال الله تعالي في كتابه الكريم: " وجعلنا الليل لباسا وجعلنا النهار معاشا". كما نهانا سيدنا محمد (ص) عن السهر بعد صلاة العشاء إلا لحاجة ضرورية، وهذا هو الهدي النبوي الذي علينا اتباعه. 

وتنصح: علي الآباء والأمهات مسئولية كبيرة في غرس هذا السلوك في الأبناء لأهميته في هذا السن الصغير. ويساعدهم علي ذلك أن يكونوا قدوة أولاً. ثانياً عليهم أن يطبقوا القوانين المنزلية الصارمة التي تضمن التزام الأبناء بهذه العادة الصحية.

وتضيف أن النوم الصحي السليم يبدأ من الساعة التاسعة مساءً وحتي موعد صلاة الفجر وهذا هو الوقت الذي يستفيد منه الجسم حقيقياً حيث يتم إفراز كافة الهرمونات الضرورية للنمو وتقوية الذاكرة وتجديد خلايا المخ. ومع الأسف، أي عبث بهذا الجدول الرباني سيؤدي إلي مشاكل صحية ودراسية لا حصر لها، بالإضافة إلي الشعور الدائم بالخمول وقلة التركيز.

ةتختم: كلكم راع.. وعلي كل راع أن يؤدي الأمانة بأحسن صورة.

الكلمات المفتاحية

الأولاد السهر الدراسة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled الأولاد دائمو الغياب من المدرسة ولا يستطيعون ترك السهر.. كيف أتصرف؟