أخبار

أفضل الأغذية التي تحميك من الاضطرابات العقلية والاكتئاب

احذر: هذه الأطعمة تزيد التهابات الجسم

دعاء حسن الخاتمة أفضل تحصين من تخبط الشيطان للمسلم عند الاحتضار

علاقتنا مع الله بين الخوف والرجاء.. كيف نوازن بين الأمرين؟

"أزهد الناس في العالم أهله".. المسيح جاءهم بالمعجزات فواجهوه بهذا الأمر

سيدنا يوسف وجبريل .. هكذا نجح أمين الوحي في انقاذ حفيد إبراهيم من غياهب الجب .. العناية الألهية في أزهي صورها

هل تتمنى نزول الدجال؟.. عليك بهذا أولاً

ترتيب الأنبياء وعدد السنين بينهم

أفضل ما دعا به الأنبياء من القرآن الكريم

أنا مبتلى بإبتلاءات شديدة .. فهل ربنا غضبان علي؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

توفيت أمي فجأة وأنا طفل ولا زلت أذكرها وأبكي بشدة.. هل هذا طبيعي؟

بقلم | ناهد إمام | الخميس 17 يونيو 2021 - 06:59 م

كنت طفلًا في العاشرة من عمري عندما توفيت أمي الثلاثينية إثر حادث سير أليم، والآن أنا ثلاثيني ومتزوج وأب لطفلة، ولازلت أذكر أمي ووفاتها وأبكي بشدة، هل هذا طبيعي، كما أنني  أعاني من قلة التركيز وعدم الشعور بالأمان، فما الحل؟

 

الرد:

مرحبًا بك يا عزيزتي..

الصدمات لا تسقط بالتقادم يا عزيزي،  تبقى آثارها ما لم تعالجها وتضمد جرحها النازف، وتتحرر من وجعها.

مصيبة الفقد وصدمته من أشد أنواع الصدمات،  والناس يختلفون يا عزيزي  في آثار الصدمات عليهم، فللصدمات آثار نفسية، وعقلية، وجسدية،  قد تحدث كلها للشخص، وقد تحدث بعضها، وتختلف في شكلها وحدتها من شخص لآخر، فالبعض يتأثر نفسيًا فيشعر بالعجز، أو الخوف، أو القلق، أو الغضب، إلخ والبعض يكون تأثره العقلي واضحًا في شكل كثر النسيان، وضعف التركيز، أو العكس فيكون انتباهه زائد وهكذا، لذا تحتاج مثل هذه الحالات مع ظهور الآثار كما ذكرت لك لتدخل مستخصص نفسي حتى يتم العلاج والتعافي من آثار الصدمة.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

وفاة الأم حادث سير قلة تركيز بكاء بشدة معالج نفسي التحرر من الصدمات علاج الصدمات

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كنت طفلًا في العاشرة من عمري عندما توفيت أمي الثلاثينية إثر حادث سير أليم، والآن أنا ثلاثيني ومتزوج وأب لطفلة، ولازلت أذكر أمي ووفاتها وأبكي بشدة، هل