مصاب بكورونا يصف معاناته على تويتر.. صداع عنيف وألم عميق بالرئتين وصعوبة في التنفس
بقلم |
خالد يونس |
السبت 28 مارس 2020 - 06:25 م
منذ مطلع مارس أصيب الشاب المدعو جاستين بحسب ما كشف حسابه على تويتر بفيروس كورونا، لتبدأ رحلة معاناته، لا سيما وأنه مصاب بمرض السكري "فئة أ".
الشاب المسكين لم يجد متنفساً أمامه، إلا تويتر، مغرداً بيومياته مع الفيروس الذي أنهكه، لا بل جعله في العديد من الأيام يشعر بالانهيار، كما أكد في أحدث تغريداته أمس الخميس، قائلاً: أشعر ببعض الانهيار اليوم.. يبدو أن صعوبة الوضع تمكنت مني اليوم.. دموعي تفيض.. رئتاي تؤلمانني جداً، ومعدل السكر 300.. أحاول التماسك والبقاء قوياً".
وفي بداية إصابته، تحدث جاستن عن تجربته هذه، كاشفاً كيف تفاعل جسمه مع المرض، ووصف معاناته من صداع عنيف وألم عميق في الرئتين، وصعوبة في التنفس بعد اكتشافه اصابته بفيروس كورونا.
ومع تفاقم أعراضه، أوضح أنه "كاد أن يغيب عن الوعي دون سبب واضح"، قبل أن يذهب إلى وحدة العناية الطبية.
جاستن أوضح أنه تلقى علاجاً للانفلوانزا العادية في البداية عند توجهه إلى المستشفى، وقال:" أعطوني Tamiflu (تاميفلو)، وأعادوني إلى المنزل. وقالوا إذا شعرت بتدهور في حالتك الصحية، عد إلينا".
وهكذا عاد جاستين مجدداً إلى مركز العلاج، ليغادر لاحقاً إلى منزله، حيث تعتني به زوجته، كما أوضح في تغريداته.
الشاب المسكين لم يجد متنفساً أمامه، إلا تويتر، مغرداً بيومياته مع الفيروس الذي أنهكه، لا بل جعله في العديد من الأيام يشعر بالانهيار، كما أكد في أحدث تغريداته أمس الخميس، قائلاً: أشعر ببعض الانهيار اليوم.. يبدو أن صعوبة الوضع تمكنت مني اليوم.. دموعي تفيض.. رئتاي تؤلمانني جداً، ومعدل السكر 300.. أحاول التماسك والبقاء قوياً".
اقرأ أيضا:
من مسافة 226 مليون كلم.. رقم قياسي في إرسال بيانات من الفضاء إلى الأرضوفي بداية إصابته، تحدث جاستن عن تجربته هذه، كاشفاً كيف تفاعل جسمه مع المرض، ووصف معاناته من صداع عنيف وألم عميق في الرئتين، وصعوبة في التنفس بعد اكتشافه اصابته بفيروس كورونا.
ومع تفاقم أعراضه، أوضح أنه "كاد أن يغيب عن الوعي دون سبب واضح"، قبل أن يذهب إلى وحدة العناية الطبية.
جاستن أوضح أنه تلقى علاجاً للانفلوانزا العادية في البداية عند توجهه إلى المستشفى، وقال:" أعطوني Tamiflu (تاميفلو)، وأعادوني إلى المنزل. وقالوا إذا شعرت بتدهور في حالتك الصحية، عد إلينا".
وهكذا عاد جاستين مجدداً إلى مركز العلاج، ليغادر لاحقاً إلى منزله، حيث تعتني به زوجته، كما أوضح في تغريداته.
اقرأ أيضا:
مع الارتفاع المتزايد لدرجات الحرارة.. كيف تقي نفسك ضربة الشمس؟اقرأ أيضا:
من أين جاءت أرقامنا العربية؟ ولماذا تركنا أرقامنا الحقيقية للإنجليزية؟
