أخبار

بالفيديو.. عمرو خالد: طريقة ربانية تغيرك من داخلك وتصلح عيوبك في العشرة الأواخر (الفهم عن الله - 2)

حكايات مؤثرة.. كيف تعامل الملوك مع من أظهروا الوفاء لخصومهم؟

سيدنا يحي بن زكريا ..لماذا كان معصوما من الذنوب ؟ولهذا اختلف الفقهاء في سبب تسميته

ما هو حكم إجراء الصائم الحقنة الشرجية أثناء الصيام؟.. "الإفتاء" تجيب

عمرو خالد يكشف: حكم رائعة وفوائد عظيمة لسورة "الكهف" يوم الجمعة

يوم الجمعة هدية ربانية.. احرص فيه على هذه الأمور

يوم الجمعة يوم النفحات والفيوضات الربانية .. تعرف على خصائصه وفضائله

الصلاة على النبي يوم الجمعة.. فضلها وعددها وصيغها ووقتها.. اغتنمها

فيه ساعة إجابة: أفضل أدعية يوم الجمعة المستحبة والمستجابة.. اغتنمها

هل الحجامة الجافة مفطرة للصائم؟

ظل يصلي الفجر زمنًا بعد طلوع الشمس ..فماذا يجب عليه؟

بقلم | خالد يونس | الاحد 29 مارس 2020 - 07:27 م
كنت فيما مضى أنام عن صلاة الفجر، ولا أصليها إلا بعد الاستيقاظ من النوم، وأنا نادم جدا. والتزمت الآن بالصلاة في المسجد، وتبت إلى الله. فما الواجب عليَّ تجاه الصلوات التي أخرتها عن وقتها؟

الجواب:

قال مركز الفتوى بإسلام ويب في اجابته: في البداية لا بدَّ من التنبيه على حرمة تأخير الصلاة بدون عذر حتى يخرج وقتها؛ لقوله تعالى: إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا {النساء:103}.

فإذا كنت تؤدي صلاة الفجر قبل بداية طلوع الشمس, فهي مجزئة, وتعتبر أداء. فإن وقت الصبح ينتهي بطلوع الشمس.

اقرأ أيضا:

ما هو حكم إجراء الصائم الحقنة الشرجية أثناء الصيام؟.. "الإفتاء" تجيب

أما إن كنتَ لا تصلي الصبح إلا بعد طلوع الشمس, فإنها تعتبر قضاء, ولا إثم عليك إذا كان نومُك قبل دخول وقت الصلاة. لكن بعض أهل العلم قالوا بوجوب الأخذ بأسباب الاستيقاظ؛ من ضبط منبه، أو توكيل من يوقظه، فإن تقصيره في الأخذ بالأسباب يترتب عليه الإثم.

فالواجب عليك هو التوبة إلى الله -عز وجل- من تأخير الصلاة عن وقتها، والاجتهاد في أن لا يتكرر ذلك.

اقرأ أيضا:

هل الحجامة الجافة مفطرة للصائم؟

اقرأ أيضا:

ما حكم الاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان ومكانه ومدته؟.. الإفتاء ترد





الكلمات المفتاحية

صلاة الفجر قضاء الصلاة شروق الشمس النوم الاستيقاظ التوبة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled كنت فيما مضى أنام عن صلاة الفجر، ولا أصليها إلا بعد الاستيقاظ من النوم، وأنا نادم جدا. والتزمت الآن بالصلاة في المسجد، وتبت إلى الله. فما الواجب عليَّ