أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

ظهور مؤشر خطير على المرضى يوقف تجارب علاج لفيروس كورونا

بقلم | خالد يونس | الثلاثاء 14 ابريل 2020 - 04:32 م
دراسة مهمة كانت تنوي اختبار تأثير دواء على مرضى فيرس كورونا المستجد في البرازيل، توقفت بعد أن لاحظ الباحثون "مؤشرا خطيرا".

الباحثون كانوا يريدون معرفة مدى فعالية دواء هيدروكسي كلوروكين، الذي يستخدم لعلاج الملاريا، على مرضى كورونا، لكن اتضح أن المرضى الذين تلقوا جرعة كبيرة من الدواء أصبحت ضربات قلبهم غير منتظمة، مما قد يعرضهم إلى مشاكل أخرى في القلب والجهاز الدوري، بحسب سكاي نيوز عربية نقلاً عن موقع "لايف سيانس" العلمي، الثلاثاء.

وبحسب مواقع طبية، فإن عدم انتظام ضربات القلب يعني أن القلب يدق بسرعة كبيرة أو ببطء شديد، نتيجة تغييرات في النظام الكهربائي لعضلته.

اقرأ أيضا:

من أين جاءت أرقامنا العربية؟ ولماذا تركنا أرقامنا الحقيقية للإنجليزية؟

وسيؤدي هذا الأمر إلى عدم قدرة القلب على ضخ الدم بكفاءة، وهو ما يؤدي بدوره إلى ضعف الدورة الدموية في الجسم، ومن الممكن أن يتطور الوضع إلى خطر فشل القلب أو السكتة القلبية.

لكن الباحثين أشاروا إلى أنه "لم يكن هناك ما يكفي من المرضى من أجل التوصل إلى استنتاجات حول ما إذا كان هيدروكسي كلوروكين فعالا في الحالات الشديدة لمرضى كورونا".

اقرأ أيضا:

لماذا ارتبط الاحتفال بعيد الفطر بالكعك والحلويات؟

اقرأ أيضا:

لماذا يرتبط الكعك بعيد الفطر؟.. تعرف على أسرار العلاقة


الكلمات المفتاحية

فيروس كورونا دواء تجارب ضربات القلب آثار جانبية

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled دراسة مهمة كانت تنوي اختبار تأثير دواء على مرضى فيرس كورونا المستجد في البرازيل، توقفت بعد أن لاحظ الباحثون "مؤشرا خطيرا".