وأكد الداعية الإسلامي أن الفقر وسيلة الشيطان لإفساد الإنسان، حتى يصل بهم إلى الكفر، "الشَّيْطَانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُم بِالْفَحْشَاء وَاللّهُ يَعِدُكُم مَّغْفِرَةً مِّنْهُ وَفَضْلاً وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ"، حتى إن النبي صلى الله عليه وسلم كان يتعوذ منه، قائلاً: "اللهم إني أعوذ بك من الكفر والفقر"، مشيرا إلى أن علماء الاجتماع أثبتوا أن هناك علاقة بين تقدير الذات وبين العمل وتكوين الثروة وامتلاك المال، بينما الفقر يأتي بالكفر وبكل المفاسد الأخلاقية السلوكية.
اقرأ أيضا:
إزاي لو وقعت تعرف تقوم؟.. قصة الشيف وصاحب المطعم لن تصدق ما حدثودعا إلى إعادة قراءة كل آيات العمل في القرآن بوصفها دعوة للإنتاج وللإعمار والبناء، فقد وردت كلمة العمل في 371موضعًا بأكثر من صفة، بينما الإشارات إلى الصلاة ومشتقاتها تقارب المائة، وجاءت في أغلبها مقرونة بالزكاة، ومعنى هذا أن إشارات القرآن إلى العمل أضعاف إشاراته إلى الصلاة، وهذا يؤكد ارتكاز الإسلام على قضية العمل وأثرها في تفعيل دور الدين في الحياة.اقرأ أيضا:
أسهل وأحب العبادات إلى الله فى شهر رجب.. يكشفها د. عمرو خالدوأوضح الداعية الإسلامى، أن هناك قانونًا يسمى قانون الإرادة والإتيان، وهو "أنك ستأخذ بقدر ما تريد وليس بقدر ما تتمنى"، مشيرًا إلى أن الإرادة تحول الأمنيات إلى واقع ملموس، وهو أنه "لن تحصل على شيء على قدر ما تملك من إمكانيات فقط ولكن على قدر ما تملك من إرادة".اقرأ أيضا:
لو عايز تحفظ "نعم ربنا عليك" من الزوال .. أتبع هذه الطريقةاقرأ أيضا:
الناس الطيبين أغلى الناس على الله! .. والدليل فى هذه القصة المؤثرة الرائعةاقرأ أيضا:
د. عمرو خالد.. احرص على هذه الأشياء في شهر رجب تنال بركته وخيره