أخبار

الهجرة.. لماذا كانت بداية التقويم الهجري؟

كيف تكون صادقًا مع الله ومع النفس ومع الآخرين؟.. تعرف على أهم الوسائل

أهم الأعمال التي ينتفع بها المسلم بعد وفاته

دراسة: الكركم يساعد في التغلب على سرطان الأمعاء

بديل طبيعي لأدوية ضغط الدم.. تعرف عليه

لا تحرم نفسك متعة الرجوع إلى الله بالاستغناء عن هذه الفضيلة

"لا تستقلّ هذا الخُلُق".. بشرى نبوية لمن يتحلى به بالبعد عن النار

جوامع الأدعية النبوية.. داوم عليه تحظى بخيري الدنيا والآخرة

وصية نبوية بدعاء هو خير من الذهب والفضة وأغلى من الدنيا كلها

خُلق يحبه رسول الله وإذا فعلته تكون رفيقه فى الجنة ! .. خُلق من أسهل ما يمكن

في مواجهة ضغوط الحياة.. أنت من تصنع التغيير وتجلب السعادة

بقلم | عمر عبدالعزيز | الجمعة 03 يوليو 2020 - 02:09 م


هل استمرار المشاكل والضغوط لبعض الوقت دليل على فقدان الأمل في الشعور بالسعادة والراحة من جديد؟


(أ‌.غ)


المشاكل والضغوط مهما زادت واستمرت فهي في نهاية المطاف تكون لبعض الوقت، فلا حزن يدوم، كما أن لا فرح يدوم فكذلك هي الحياة.

 ولا تظن أن الواقع عادة يتغير من تلقاء نفسه، ولكنه يحتاج لتغيير أفكار ومعتقدات الأشخاص أنفسهم حول بيئتهم وحياتهم، ويحتاج لقوة إرادة وعزيمة للتغيير الفعلي.

فإذا غيرت نظرتك لبيتك وحياتك، وكان لك دور فعال في نشر السعادة، سيتغير واقعك وتعيش سعيدًا مرتاح البال، حاول أن تجعل من ضغوطك ومشاكل منفذ لبداية جديدة سعيدة بعد أن تعلمت درسًا قويًا يؤهلك ويمكنك من التعامل وتحمل القادم.

فعلي الرغم من أن التعب النفسي له آلامًا كبيرة إلا أنه يخلق فينا نضجًا كبيرًا وقلبًا رقيقًا، يخلق إنسانية وقوة نفسية كبيرة تجعلنا نواجه الحياة بشكل طبيعي مهما كانت عقباتها.

اقرأ أيضا:

أهل زوج ابنتي يكدرون عيشها لرفضها خدمتهم.. بم تنصحون؟


الكلمات المفتاحية

المشاكل الضغوط الحياة السعادة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled هل استمرار المشاكل والضغوط لبعض الوقت دليل على فقدان الأمل في الشعور بالسعادة والراحة من جديد؟