أخبار

إذا دعتك قدرتك على الغير فتذكر قدرة الله.. قصة تكشف قوتك الحقيقية

د. عمرو خالد: الافتقار إلى الله طريق العز .. كيف نتذلل إلى الله ونحقق عبوديته؟

عائدون من الموت يكشفون عن تفاصيل تجربتهم المثيرة

بديلاً عن الحقن بالأنسولين.. علاج جديد لمرض السكري من النوع الأول

هل قيام الليل يعوض الصلوات الفائتة؟.. أمين الفتوى يجيب

حوار عروة بن مسعود مع الرسول..له دلالات وفوائد كثيرة تعرف عليها

هذا هو ما يحدث للعروس في "الصباحية"!

طفولتي معذبة وحياتي الحالية جحيم.. ما الحل؟

منذ حمل أمه فيه إلى ملاقاته نبيًا.. سر محبة الله تعالى لكليمه موسى عليه السلام

"الجاهل المغرور" بوق ينعق لنشر الفساد.. كيف تحذر فتنته؟

رب الخير لا يأت إلا بالخير.. أحيانًا منعه يكون عين العطاء

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 21 سبتمبر 2020 - 09:59 ص

أسهر كل يوم بسبب التفكير في شريك العمر الذي لم أقابله حتى الآن، أبحث عنه ولا أجده في حين أن الجميع حولي مستقر وعايش سعيد، وأنا ناقصني الكثير حتى حلال ربنا لم أنعم به، قلبي واجعني على نفسي وغير قادرة على التحمل؟

(ش. أ)

المشكلة التي يعاني منها الكثير هي البحث عن الشخص المناسب وشغل البال بمتي سيأتي هذا الشخص، ولا يفكر سوى القليل في أنه هو نفسه مناسب لهذا الشخص أم لا؟، لا تبحثين عن شخص حولك قبل أن تبحثي عن نفسك بداخلك.

 

من الضروري أن تبحثي عن نفسك وعن نواقصك، واعلمي جيدًا أن كل إنسان لديه نواقص وغير كامل فالكمال لله وحده، فلا تحزني من النواقص في حياتك، فسبحانه يعطي لرحمة ويمنع لحكمة.

نحن النساء مثلاً ناقصات في الدين، وهذه نعمة رفع الله عنا تلك الجزئية وقت الحيض بسبب التعب رفقًة بنا، وناقصات عقل نعمة أيضًا فلو كان عقلنا يغلب عواطفنا كالرجل لما كانت هناك عاطفة وحب في الأسرة، لأنها منبع العاطفة، ففضلها الله بالعاطفة، فأحيانًا تكون النواقص نعمة لا تقدر.

اقرأ أيضا:

هذا هو ما يحدث للعروس في "الصباحية"!

 


الكلمات المفتاحية

التفكير في الزواج مشكلة العنوسة الخطوبة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أسهر كل يوم بسبب التفكير في شريك العمر الذي لم أقابله حتى الآن، أبحث عنه ولا أجده في حين أن الجميع حولي مستقر وعايش سعيد، وأنا ناقصني الكثير حتى حلال