أخبار

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

حلف ألا يشاهد الأفلام الجنسية لكنه حنث في قسمه.. كيف يقلع عنها ويكفر عن يمينه؟

هل يكفي الغسل بعد الجنابة للصلاة أم يجب الوضوء؟

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟

رب الخير لا يأت إلا بالخير.. أحيانًا منعه يكون عين العطاء

بقلم | منى الدسوقي | الاثنين 21 سبتمبر 2020 - 09:59 ص

أسهر كل يوم بسبب التفكير في شريك العمر الذي لم أقابله حتى الآن، أبحث عنه ولا أجده في حين أن الجميع حولي مستقر وعايش سعيد، وأنا ناقصني الكثير حتى حلال ربنا لم أنعم به، قلبي واجعني على نفسي وغير قادرة على التحمل؟

(ش. أ)

المشكلة التي يعاني منها الكثير هي البحث عن الشخص المناسب وشغل البال بمتي سيأتي هذا الشخص، ولا يفكر سوى القليل في أنه هو نفسه مناسب لهذا الشخص أم لا؟، لا تبحثين عن شخص حولك قبل أن تبحثي عن نفسك بداخلك.

 

من الضروري أن تبحثي عن نفسك وعن نواقصك، واعلمي جيدًا أن كل إنسان لديه نواقص وغير كامل فالكمال لله وحده، فلا تحزني من النواقص في حياتك، فسبحانه يعطي لرحمة ويمنع لحكمة.

نحن النساء مثلاً ناقصات في الدين، وهذه نعمة رفع الله عنا تلك الجزئية وقت الحيض بسبب التعب رفقًة بنا، وناقصات عقل نعمة أيضًا فلو كان عقلنا يغلب عواطفنا كالرجل لما كانت هناك عاطفة وحب في الأسرة، لأنها منبع العاطفة، ففضلها الله بالعاطفة، فأحيانًا تكون النواقص نعمة لا تقدر.

اقرأ أيضا:

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟

 


الكلمات المفتاحية

التفكير في الزواج مشكلة العنوسة الخطوبة

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled أسهر كل يوم بسبب التفكير في شريك العمر الذي لم أقابله حتى الآن، أبحث عنه ولا أجده في حين أن الجميع حولي مستقر وعايش سعيد، وأنا ناقصني الكثير حتى حلال