أخبار

هل لمس الزوجة ينقض الوضوء؟

"نور لك يوم القيامة".. لا تخجل من شعرك الأبيض ولا تصبغه

إذا كان (الضلال) بيد الله.. فلماذا يعذب الضال؟

"لا تكن عونًا للشيطان على أخيك" منهج نبوي.. انظر كيف حث عليه الإسلامي

"أنت مش أنت وأنت جعان".. دراسة تكشف مفاجأة عن تأثير الجوع على العقل

التلوث الضوئي في الليل يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

لو عايز ربنا يزيد من رزقك ويوسع عليك فى جوانب الحياة؟ .. إسمع هذه القصة الرائعة

ما هو ذكر كفارة المجلس.. ومتى يقال؟

كيف أستثمر فراغي في طاعة الله.. تعرف على أهم الوسائل؟

كيف تتخلص من العادات السيئة؟ .. طرق سهلة وبسيطة يكشفها د. عمرو خالد

النوم والهروب من الآلام ليس بحل

بقلم | ياسمين سالم | الاحد 18 اكتوبر 2020 - 12:47 م

 


مشكلتي أنني ليل نهار أشعر بالنعاس أنام مهما أنام وبمجرد الاستيقاظ أشعر بالرغبة في النوم، وأن جسمي ثقيل يحتاج للراحة، في البداية كنت أتخذ النوم هربًا من التفكير فيما يؤلمني لكنني الآن أفقد السيطرة تمامًا وحياتي تضيع أمام عيني؟

(ر. ط)

شعورك بالرغبة في النوم من جديد بمجرد استيقاظك خاصة وإذا كنت أخذت كفايتك منه، سببه احتياج جسمك للمياه وليس للنوم، فعليك أن تتناولي المياه وتكملي يومك بشكل طبيعي.

اعلمي أن الهروب أو كتمان كل ما يؤلمك بداخلك قد يؤذيك نفسيًا وجسديًا أكثر من السبب المتسبب في هذا الألم، فاحذري زيادة ألمك بنفسك وحاولي التعبير عن مشاعرك السلبية إما لشخص عزيز عليك، أو حتى على ورقة المهم إخراجها.

الفضفضة تعتبر الجزء الأكبر من علاج الإرهاق النفسي، فلا تكتمي دموعك لأن الدموع تحتوى على مادة "لوسين انكفالين"، والتي تعمل على تسكين الألم.

اقرأ أيضا:

لن أسامح والدي: تزوج بعد وفاة أمي بشهور

الكلمات المفتاحية

النعاس النوم ثقل الجسم الراحة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled مشكلتي أنني ليل نهار أشعر بالنعاس أنام مهما أنام وبمجرد الاستيقاظ أشعر بالرغبة في النوم، وأن جسمي ثقيل يحتاج للراحة، في البداية كنت أتخذ النوم هربًا م