أخبار

كيف يحمي الله الحياة من المفسدين؟ (الشعراوي يجيب)

3 أشياء تعرف بها الشخص المتواضع

لن تنال فضائل الاستغفار إلا إن قلته بهذه الطريقة

تسعى لاكتساب المال وراحة البال.. عليك بهذه الوسيلة التي لا تخيب أبدا

كيف تلتجئ إلى الله بعد المعصية والإحساس بالكرب؟.. كن كصاحب الحوت

كيف أحسّن خُلقي ليحبني الله.. تعرف على بعض الوسائل

تأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب.. أشهر ما قيل عن الغيبة ويخلع القلب

عجائب العسل.. تشتعل فيه النار.. ويقي من الأدوية القاتلة

أكثر منها في فصل الصيف.. فوائد لا تعرفها عن الشمام

تطلب من الله الستر في الدنيا والآخرة.. ما هي شروط تحقيقه؟

راعيت زوجي في مرضه بكورونا وبعد التحسن لم يقدر معاناتي معه؟

بقلم | منى الدسوقي | الجمعة 23 اكتوبر 2020 - 10:25 ص


أصيب زوجي بفيروس كورونا، واستمر في الحجر المنزلي قرابة الشهر ونصف، لأن حالته لم تكن مستقرة، وأنا من توليت أمره ورعايته بالرغم من مرضي، ولم أشك بل بالعكس، أحببت جدًا قربنا واهتمامنا ببعض حتى لو من خلف الأبواب المغلقة، ولكن الطبع غلاب بعد التحسن انشغل عني وابتعد، وأصبحت وحيدة من جديد، حتى إنه لم يقدر ما فعلته خلال فترة مرضه ولا يبالي بعتابي؟


(ف. ع)


من الطبيعي الشعور بالوحدة، خاصة بعد القرب الواضح كما أوضحت بسبب فترة الحجر المنزلي، فأهم ما يزيد الفجوة بين الزوج والزوجة والبعد هو انشغال الزوج في عمله ومسؤولياته دون مشاركة الزوجة له، وكذلك انشغال الزوجة بمهام البيت ومسؤولياتها تجاهه دون مساعدة الزوج.

أما بخصوص اللوم والعتاب فهو إما أن يكون نتيجة أن كل طرف يرى الآخر لا يقدر تعبه ولا المجهود الذي يبذله، وبدون وعي يبدأ الرصيد ينقص تدريجيًا ويحرم من المشاركة والتقدير أيضًا.

 وعليك عزيزتي بخلق لغة تواصل جديدة، حيث أن تحسين التواصل بين الزوجين يساعدهما على تخطي أي مشكلة والتخلص منها، فعل كل زوجين أن يتعلما كيفية التواصل لتجنب قرارات الانفصال المتسرعة، مادام هناك حل بسيط وهو تعلم التواصل، فلم التعسف والإصرار على حياة تشعرنا بالوحدة بالرغم من أن لنا شريك حياة مسئول عن سعادتنا.

اقرأ أيضا:

أحلق شعري زيرو أثناء الامتحانات حتى لا أخرج وأركز فى مذاكراتى.. يتهموننى بضعف الإرادة وأنى معقد


الكلمات المفتاحية

زوج زوجة فيروس كورونا مرض اهتمام

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أصيب زوجي بفيروس كورونا، واستمر في الحجر المنزلي قرابة الشهر ونصف، لأن حالته لم تكن مستقرة، وأنا من توليت أمره ورعايته بالرغم من مرضي، ولم أشك بل بالع