أخبار

خبيرة تربوية تحذر: هذه الطريقة تنتج طفلاً نرجسياً

تعرف على الوقت الذي تحتاجه للانتهاء من التبول.. وهذه علامة خطر

احذر: عدم خلع الحذاء عند دخول المنزل يعرضك لعدوى مميتة

الوقوع في الزنا مصيبة يمكن التكفير عنها بهذه الطريقة

هل يمكن لأحد من البشر أن يرى الله في عليائه؟

وصايا النبي بكتاب الله.. تطمئن بها في الدنيا وتسعد بها في الآخرة

كيف تنصر مظلومًا؟.. وجه آخر لتكون أكثر حكمة!

"عكرمة بن أبي جهل" أمر النبي بقتله ولو تعلق بأستار الكعبة.. وكانت نهايته عجيبة

مرحلة الشباب من أهم المراحل.. انظر كيف حرص الإسلام على اغتنامها

رحمة في الدنيا و99 في الآخرة.. كيف تكتنزها جميعًا؟

شيخ الأزهر: عظمة أخلاق النبي امتدت إلى مخالفيه فلم يؤذهم قولًا ولا فعلًا

بقلم | عاصم إسماعيل | الاربعاء 28 اكتوبر 2020 - 09:34 ص

قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الازهر، إن عظمة أخلاق النبي امتدت إلى مخالفيه فلم يؤذهم قولًا ولا فعلًا.

جاء ذلك في سياق تهنئته المقدمة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، والشعب المصري، والمسلمين حول العالم؛ بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف.

وأضاف أن يوم ميلاد نبي الرحمة (صلى الله عليه وسلم) له مكانة عظيمة في قلوب المسلمين، يدينون له بالفضل، ويعظمون له الذكر؛ جزاء ما قدم لهم من هديٍ نبويٍ مبارك، يقول تعالى: ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ).

ودعا شيخ الأزهر في هذه المناسبة العطرة جموع المسلمين أن يقتدوا بأخلاق نبي الرحمة، وأن يستنوا بسننه وهديه في معاملاته وجميل صفاته، فقد بلغ النبي (صلى الله عليه وسلم) في حسن أخلاقه وهديه مبلغًا عظيمًا يكفيه قول ربه: {وَإِنَّكَ لَعَلَىٰ خُلُقٍ عَظِيمٍ}.

وأضاف: "ولم تكن عظمة أخلاقه في تعامله مع أتباعه والمؤمنين برسالته فقط؛ بل امتدت إلى مخالفيه وغير المؤمنين به، فلم يسخر من معتقداتهم، ولم يسلط عليهم من يؤذيهم قولًا أو فعلًا، وكان يعفو عند المقدرة، ويفي بوعده وعهده، وكان يرد الأمانات إلى أهلها ولو كانوا من غير المسلمين".

اقرأ أيضا:

كيف تحول نفور زوجة من زوجها إلى حب بفضل دعاء رسول الله لهما؟


الكلمات المفتاحية

النبي أخلاق النبي شيح الأزهر

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الازهر، إن عظمة أخلاق النبي امتدت إلى مخالفيه فلم يؤذهم قولًا ولا فعلًا.