أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

هل التشاؤم يحافظ على الصحة النفسية؟!

بقلم | منى الدسوقي | الاحد 07 مارس 2021 - 03:15 م



بعض الناس يفضلون التشاؤم في الحياة علي اعتبار أن الأمر إذا لم ينجح يكون تأثيره أقل، فهل هذا صحيح في الطب النفسي، بمعنى أن توقع وقوع السوء يحمي النفس من حزنها وألمها؟


(ي. ك)


 يجيب الدكتور معاذ الزمر، أخصائي الطب النفسي وتعديل السلوك:


تفاؤلك لا يمكنه أن يمنع خوفك ومرضك وحزنك وفشلك، ولا تشاؤمك بإمكانه أن يزيد من إمكانية الإصابة بهم، أو يغير قدرك كما أوضحت في رسالتك.

 من هو المتفائل؟


الشخص المتفائل يؤمن بالقضاء والقدر، ويعي جيدًا أن كل ما يصيبه هو من تقدير الله عز وجل، وأهم ما يميزه عن المتشائم أنه يمكنه أن يستفيد ويتعلم جيدًا من المواقف التي يتعرض لها ويجعل من خوفه وحزنه سببًا ليقوي وينضج بصورة أكبر.

تفاءل حتى يمكنك أن تستقبل كل ما يحدث في حياتك بابتسامة ونفس راضية، ويكون لديك اليقين بأنك ستتمكن من حل مشاكلك، لأنك اكتسبت خبرة كبيرة في حياتك والأهم انك تكون مدركًا أنه تأهيل وتربية الله لك.

اقرأ أيضا:

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟


الكلمات المفتاحية

هل التشاؤم يحافظ على الصحة النفسية؟! من هو المتفائل؟ الحزن والألم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled بعض الناس يفضلون التشاؤم في الحياة علي اعتبار أن الأمر إذا لم ينجح يكون تأثيره أقل، فهل هذا صحيح في الطب النفسي، بمعنى أن توقع وقوع السوء يحمي النفس م