أخبار

لئن شكرتم لأزيدنكم.. أفضل ما شكر به النبي ربه

كيف تكتشف رائحتك الكريهة؟.. مناطق منسية بالجسم ونصائح صحية لا تتجاهلها

احذر.. دهون البطن تضر بسمعك وبصرك وحتى حاسة التذوق

احذر هذه المعصية .. أخرّت بني إسرائيل من دخول الأرض المقدسة

قمر سيدنا النبي.. هذه ملامح أجمل وأفضل خلق الله كأنك تراه

كيف أتخلص من حيل الشيطان لترك العمل الصالح؟

هل يصح أن أنيب رجلاً صالحًا في صلاة الاستخارة؟

أفضل ما تدعو به لنفسك ولغيرك من أجل الشفاء

"بديع السماوات والأرض".. كيف خلقنا الله متشابهين وجعلنا في الوقت ذاته متمايزين عن بعض؟ (الشعراوي يجيب)

الله ينزل إلى سماء الدنيا كل ليلة.. كيف وهو ليس كمثله شيء؟

نزيف أنف الأطفال.. متى يكون خطرًا؟

بقلم | ياسمين سالم | الاثنين 17 مايو 2021 - 01:38 م


 يصاب الأطفال بنزيف الأنف عادة مقارنة بالبالغين، فهو أمر ليس بخطير، حيث أن الأغشية المخاطية لدى الأطفال تتسم بقدر أكبر من الحساسية عن نظيرتها لدى الكبار، فضلا عن وجود الأوعية الدموية لديهم بالقرب من السطح.


 متى يستلزم استشارة الطبيب المختص؟

 في حالة استمرار نزيف أنف الطفل لمدة تزيد عن 15 دقيقة؛ حيث قد يشير ذلك إلى إصابة الطفل باضطراب تخثر الدم الخلقي.


 أسباب نزيف أنف الأطفال

- حساسية الأغشية المخاطية

- تخثر الدم الخلقي

-ربما يرجع ذلك أيضًا إلى إدخال الطفل لشيء داخل أنفه دون أن يلاحظه الوالدان، ومن ثمّ يستلزم الأمر الخضوع لفحص لدى الطبيب لإزالة هذا الشيء.


 كيفية التعامل مع نزيف أنف الأطفال؟

 -تصريف الدم كاملًا باستخدام منديل ورقي لتنظيف الأنف به

-تضييق الأوعية الدموية الموجودة في مقدمة الأنف، وهو يعد من أهم إجراءات الإسعافات الأولية لنزيف الأنف.


 كيفية تضييق الأوعية الدموية في أنف الطفل

 وللقيام بذلك يتم الضغط على جانبي الأنف باستخدام الأصابع أو بإدخال قطعة من القطن في فتحة الأنف أو باستخدام القطرات المخصصة لتضييق الأوعية الدموية بشكل موضعي على هذه المنطقة.

 ويمثل الجلوس بشكل قائم مع الميل قليلاً إلى الأمام وضعية الجلوس المثالية بالنسبة للطفل المصاب بنزيف في الأنف.

اقرأ أيضا:

ابن الرابعة عشرة يشكو الانطوائية والعزلة وتمييز والديه بينه وبين إخوته.. ما الحل؟

 


الكلمات المفتاحية

أسباب نزيف أنف الأطفال كيفية التعامل مع نزيف أنف الأطفال؟ النزيف

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يصاب الأطفال بنزيف الأنف عادة مقارنة بالبالغين، فهو أمر ليس بخطير، حيث أن الأغشية المخاطية لدى الأطفال تتسم بقدر أكبر من الحساسية عن نظيرتها لدى الكب