أخبار

كيف تنال رحمة الله؟..10 وسائل وأعمال تجعلك مستحقًا لها

الاعتراف بالحق لصاحب الحق من الإيمان.. تعلم أن تشكر الله والناس

جهاز العروسة.. هل يلزم به الأب أم العريس؟

صدق النية ينجيك.. من عاش بصفاء النية نجاه الله من كل بلية

بالذكر والدعاء.. يرفع البلاء ويفك الكرب

أول عملية زرع كبد من خنزير إلى إنسان في العالم

4 أذكار تنجيك من الخوف والغم والمكر والفقر.. يكشفها عمرو خالد

دراسة: النشر على وسائل التواصل الاجتماعي يضر بالعقل مثل شرب الخمر وتدخين الحشيش

الصديق قبل الولد.. آداب نبوية في معاملة الأصدقاء

عندي وساوس بأن الله لن يسامحني علي تكرار أخطائي ماذا أفعل؟.. د. عمرو خالد يجيب

قلبي ضعيف وأخشى العودة للمعصية.. ماذا أفعل؟

بقلم | محمد جمال حليم | الاثنين 07 يونيو 2021 - 07:40 م
قلبي ضعيف وأخشى العودة للمعصية.. ماذا أفعل؟

الجواب:

تبين لجنة الفتوى بــ" إسلام ويب" أن خوفك من ألا تستمر على الطاعة، وخوفك من أن تقع في المعاصي، فهو أمر حسن مشروع، ولكن لا بدّ أن يكون هذا الخوف خوفًا صحيًّا حاملًا على المزيد من التمسك بالطاعة، والبعد عن أسباب المعصية.

وتضيف: يعينك على ذلك لزومك باب الدعاء، والضراعة إلى الله عز وجل، وسؤاله ألا يفتنك، وأن يثبتك على دينه، فإن القلوب بين إصبعين من أصابعه -سبحانه-، يقلبها كيف يشاء.

وتذكر: يعينك على هذا صحبة الصالحين ممن يلزمون طاعة الله تعالى، ويجتنبون معاصيه.
وأما ما ذكرته من أمر الخوف: فعليك أن تقوِّي أسباب الخوف من الله تعالى في نفسك بمطالعة أسمائه الحسنى الدالة على عظمته وجبروته، وشدة عقابه للمخالفين لأمره سبحانه، وأن تقرن ذلك برجاء رحمته وفضله جل وعلا.
ثم الأولى عند كثير من السالكين أن يغلب عليك الرجاء حال المرض ونزول الموت، وأن يغلب عليك الخوف حال الصحة والسلامة؛ فإن ذلك أعون على القيام بالواجبات، والبعد عن المحرمات.
وتضيف: أن حسن الظن بالله أمر حسن، لكن ينبغي أن يصحبه عدم الأمن من مكره سبحانه، وأن يخشى العبد أن يأخذه الله بذنوبه من حيث لا يشعر.

الكلمات المفتاحية

حسن الظن بالله المعاصي الخوف من المعصية العودة للمعصية التوبة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled قلبي ضعيف وأخشى العودة للمعصية.. ماذا أفعل؟