أخبار

الأطباء يدقون ناقوس الخطر للشباب.. 4 علامات تشير إلى الإصابة بسرطان الأمعاء

النوم في هذه الأوقات يزيد من خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية

قبل ظهور السامري الأول.. لماذا عبد قوم موسى العجل؟

أصحاب الذنوب يخافون من الموعظة ثم يعودون للمعاصي.. ما الحل؟

8فضائل للنهي عن المنكر .. سفينة المجتمع للنجاة ودليل خيرية الأمة الإسلامية ..تكفير للذنوب ومفتاح عداد الحسنات

أنسب وأفضل اختيار.. هكذا تراه بنور البصيرة

النبي يطالب بإسقاط الديون عن أصحابه ويصلح بينهم.. حكايات عجيبة

ضيافة تفوق الخيال.. النبي في بيت أبي أيوب الأنصاري

هل توجد سورة في القرآن لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان؟ (الإفتاء تجيب)

استعمال ورق السدر في علاج السحر.. كيف يكون؟

أخي الكبير يضربني ووالدتي تفرح.. أنا منهارة .. ماذا أفعل؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 18 اغسطس 2021 - 06:20 م

أخي يكبرني بـ5 سنوات وعمري 18 سنة وهو يضربني كلما قصرت في أعمال البيت، وعدم سماع أوامره،  وعندما أشكو لأمي تنحاز إليه، وتفرح بضربه لي.

بدأت أواعد شبابًا عبر الانترنت لأسمع كلامًا جميلًا، وأجد اهتمامًا، وأصبحت أكره أخي وأمي وأريد العيش بعيدًا عنهم.

أشعر أنني أصبحت مريضة نفسية.

ما الحل؟



الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

قلبي معك.

لاشك أنك تعيشين في القلب من علاقة أسرية سامة.

عطشانة أنت لكل احتياجاتك النفسية، محرومة أنت منها، وطفقت تبحثين عن التسديد والإرواء من خارج أسرتك ومن مصادر خاطئة.

ربما تكون شخصية والدتك سيكوباتية فهي كما قلت تفرح عندما تجد أخوك يضربك، لذا فهي شخصية غير سوية، وكذلك أخوك.

أنت محتاجة للعناية بنفسك، والجلوس معها، والتعرف على احتياجاتك، مميزاتك، عيوبك، وتسديد احتياجاتك لنفسك ، وذلك كله لتحسين صورتك الذاتية عن نفسك، مما يرفع من مناعتك النفسية حتى يمكنك مواجهة عنف أخوك ووالدتك، والتعامل مع الغضب النرجسي لهما، حتى يمكنك الانفصال عنهم ماديًا.

ولا تترددي  في طلب المساعدة النفسية من متخصص لو عجزت عن فعل هذا لنفسك بنفسك، ودمت بكل خير ووعي وسكينة .

اقرأ أيضا:

إشكالية العلاقة بين الأبناء والآباء.. من يربي من؟!

اقرأ أيضا:

هل يشابه أبناء المطلقين آباءهم ويستسهلون الطلاق؟


الكلمات المفتاحية

نرجسية سيكوباتية مساعدة نفسية ضرب عنف صورة ذاتية الانترنت

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أخي يكبرني بـ5 سنوات وعمري 18 سنة وهو يضربني كلما قصرت في أعمال البيت، وعدم سماع أوامره، وعندما أشكو لأمي تنحاز إليه، وتفرح بضربه لي.