أخبار

حب الناس جوهر العلاقات الإنسانية.. انظر كيف حث الإسلام عليه

خبراء تغذية: هذه الأطعمة والمشروبات اليومية تضر بصحتك

فوطة صحية تكتشف الأمراض قبل ظهور أي أعراض

سنة نبوية مهجورة ..من أحياها جاءه القرآن شفيعا له يوم القيامة .. اكثر من قراءته وتلاوته

مبدأ من لا مبدأ له.. نظف مالك الحرام ببعض أعمال الخير

"فكرهتموه".. من عواقب "أبو وشين" بين أصحابه

كان النبي يصف الكي لأصحابه.. فلماذا نهى عنه؟

أعني على نفسك بكثرة السجود.. تجارة ثمنها مرافقة النبي في الجنة

وصف النبي البخيل والكريم بما لم تتخيله.. تخير لنفسك بينهما!

وجود الرسول بين الصحابة كان السبب البركة والخير ورفع الأذى عنهم.. وهذا هو الدليل

مجموع الثانوية العامة.. لوم الآباء يفقد ثقة الأبناء في حبهم

بقلم | ياسمين سالم | الخميس 31 يوليو 2025 - 03:38 م

والدي يحملني الذنب، لأنني لم أوفق في الثانوية، ولم أحصل على مجموع يمكنني من الالتحاق بإحدى كليات القمة، مع العلم إنني متفوق جدًا رياضيًا، وحلمي أن ألتحق بكلية التربية الرياضية وبإذن الله سأدخلها، لكن لومه وغضبه مني المستمر يزعجني ويشعرني برفضه لي شخصيًا وليس برفضه لمجموعي فقط؟.


(ك. ع)


يقول الدكتور على القط، استشاري الطب النفسي وطب نفس الأطفال والمراهقين:


يجب على الآباء التخلص من مفهوم كليات القمة، لأن ذلك له تأثير سلبي على الطالب، ويجعله يرى أن قيمته تتلخص الصورة الاجتماعية التي رسمتها له أسرته .

 الابن الذي لم يحصل على مجموع كبير أو لم يلتحق بكلية كان يتمناها الأهل، يدخل في مرحلة من لوم النفس وجلد الذات، كما أن بعض عبارات لوم الوالدين وضغطهما عليه، يزيد من الضغط على الطالب ويزيد من شعوره بالذنب والاكتئاب.



يجب احتضان الابن والابنة مهما كانت النتيجة، وأن يشعر الأهل بفرحتهم به ويؤكدون له أنهم يحملون لهم حبًا غير مشروط، ويعطونهم الفرصة حتى يهدأوا، وعندئذ يتحدثون معهم ويتشاركون خبراتهم مع ذكر نماذج كثيرة استطاعت أن تحقق نجاحات في مجالات مختلفة، وكل هذا يساعد الطالب في تخطى أزمته ووضع خطة جديدة لمستقبله.


الكلمات المفتاحية

مجموع الثانوية العامة وم الآباء يفقد ثقة الأبناء في حبهم كيف أتعامل مع ابني بعد ظهور نتيجة الثانوية العامة؟

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled والدي يحملني الذنب، لأنني لم أوفق في الثانوية، ولم أحصل على مجموع يمكنني من الالتحاق بإحدى كليات القمة، مع العلم إنني متفوق جدًا رياضيًا، وحلمي أن ألت