أخبار

لهذا السبب.. أدمغة البشر أصبحت أكبر من السابق

مفاجأة حول الاستحمام يوميًا.. ليس له أي فائدة صحية حقيقية!

مظلوم في البيت والعمل ومع الناس؟.. روشتة نبوية تدخلك الجنة

الزم المروءة لنجاتك في الدنيا والتقوى للنجاة في الآخرة

هل يؤاخذنا الله بما استقر في النفوس؟ ولم نترجمه إلى أفعال؟ (الشعراوي يجيب)

3حقوق لو فعلتها لوجدت الله عندك يفتح لك أبواب كل شيء

ما هي حقوق الزوج بعد اكتشافه مرض زوجته؟

مسح الرسول على وجهه.. فكان يضيء في البيت المظلم

حسن الظن بالله سفينة النجاة في بحر الظلمات.. تعرف على صوره

هل الإنسان ظلم نفسه بتحمل الأمانة من الله؟.. تعرف على المفهوم الصحيح للآية

طلبت وساطة مديرتي للزواج من زميلتي فرفضتني.. ما العمل؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 31 اغسطس 2022 - 06:20 م

أنا شاب عمري 29 عامًا أحببت فتاة في الشركة الهندسية التي أعمل فيها، ولا يوجد بيننا سوى نظرات، ومشاعر من بعيد لبعيد، هي خجولة، وأنا متحرج، ودفعًا لهذا كله تحدثت مع مديرتي المباشرة وهي سيدة خمسينية لطيفة نعتبرها أمًا لنا، عن رغبتي في الزواج منها فعرضت أن تحدثها وتنقل لي رأيها.

المشكلة أنها اعتذرت، وكان الأمر صادمًا، فما معنى هذه النظرات والمواقف المعبرة عن الحب؟!

أنا حزين وحائر.

ماذا أفعل؟



الرد:



مرحبًا بك يا عزيزتي..

سأتحدث معك بكل صراحة ووضوح، ومباشرة، ودفعًا لكل هذه "اللخبطة" ، والارتباك، استجمع شجاعتك الأدبية، وتحدث مباشرة مع فتاتك التي تحبها وتعتقد أنها تحبك.

نعم، لا شيء أفضل من المباشرة، وتولي أمور نفسك بنفسك.

أنت رجل بالغ وراشد وعاقل ومسئول ففيم الوساطة؟!

يا عزيزي .. الوساطة حاجز!

مرة أخرى، استجمع شجاعتك الأدبية، وأوصل رسالتك بنفسك، واطلب من الفتاة التحدث معها في وقت مناسب، وعبّر عن مشاعرك بلطف وأدب واحترام لنفسك، قبل احترام لها وللعلاقة، وتحدث بوضوح عن رغبتك في الزواج، وسعادتك أن تكون هي شريكة حياتك.

بعدها، سيكون الأمر واضحًا، سواء قبلت أو لا، المهم أن يكون الرد مباشر، بدون "مراسيل"، من أجل قرار لا يجانبه الصواب إن شاء الله.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.




 



الكلمات المفتاحية

زواج مديرة عمرو خالد وساطة للزواج الوضوح التعبير عن المشاعر

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا شاب عمري 29 عامًا أحببت فتاة في الشركة الهندسية التي أعمل فيها، ولا يوجد بيننا سوى نظرات، ومشاعر من بعيد لبعيد، هي خجولة، وأنا متحرج، ودفعًا لهذا