أخبار

التسامح.. خُلق العظماء وجسر السلام بين القلوب.. كيف نتخلق به

متى تتوقف عن الجدال مع أهل المعصية ومتى نعتزلهم؟

علامة في الكاحل تشير إلى ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم

الفضل الذي بشر به النبي.. انتظر الفرج مع انتظار الصلاة

لا تتكبر على ابتلاءات غيرك.. من منا بلا خطيئة؟!

أدعية التوكل على الله.. كنوز تمنحك العون والتوفيق من الله طوال يومك

زراعة الأرض صدقة جارية تجلب لك الخير طوال حياتك وبعد مماتك .. تعرف على فضائلها

دراسة تحذر: امتلاك الأطفال للهواتف في هذه السن يؤثر على صحتهم العقلية

هل من يموت في حوادث الطريق شهيد؟

الشعراوي يرد على مزاعم المستشرقين عن وجود "تضارب" في خلق السموات والأرض

تلفظ بالكفر وهو في شدة الغضب.. فما الحكم؟

بقلم | فريق التحرير | الجمعة 07 يوليو 2023 - 01:10 ص
كنت غاضبًا جدًا، وإذ بشخص يقول استهد بالرحمن، وإذ بي أقول له بلا الرحمن الآن، وأكملت ما كنت أقوم به، وضميري يؤنبني جدا، فماذا أفعل؟

الجواب:

تبين لجنة الفتوى بإسلام ويب أنه يجب عليك أن تتوب مما قلت توبة نصوحا، وأن تعزم على عدم معاودة مثل هذا اللفظ الشنيع، بأن تضبط نفسك حال الغضب، ولا تسمح لها أن تخرج بك عن طور الاعتدال، وهذه الكلمة الشنيعة إن صدرت من شخص في حال زوال عقله بسبب الغضب، وكونه لا يدري ما يقول: فليس عليه إثم، وأما إن كان يدري ما يقول ويعقله، فهو مؤاخذ، ولا يعذر بغضبه والحالة هذه.
جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: ذهب جمهور الفقهاء إلى أن الغضبان مكلف في حال غضبه، ويؤاخذ بما يصدر عنه من كفر، وقتل نفس، وأخذ مال بغير حق، وطلاق، وغير ذلك من عتاق ويمين.

الكلمات المفتاحية

الكفر الغضب التلفظ بالكفر

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كنت غاضبًا جدًا، وإذ بشخص يقول استهد بالرحمن، وإذ بي أقول له بلا الرحمن الآن، وأكملت ما كنت أقوم به، وضميري يؤنبني جدا، فماذا أفعل؟