أخبار

الأطباء يدقون ناقوس الخطر للشباب.. 4 علامات تشير إلى الإصابة بسرطان الأمعاء

النوم في هذه الأوقات يزيد من خطر الإصابة بأزمة قلبية أو سكتة دماغية

قبل ظهور السامري الأول.. لماذا عبد قوم موسى العجل؟

أصحاب الذنوب يخافون من الموعظة ثم يعودون للمعاصي.. ما الحل؟

8فضائل للنهي عن المنكر .. سفينة المجتمع للنجاة ودليل خيرية الأمة الإسلامية ..تكفير للذنوب ومفتاح عداد الحسنات

أنسب وأفضل اختيار.. هكذا تراه بنور البصيرة

النبي يطالب بإسقاط الديون عن أصحابه ويصلح بينهم.. حكايات عجيبة

ضيافة تفوق الخيال.. النبي في بيت أبي أيوب الأنصاري

هل توجد سورة في القرآن لتقوية الذاكرة وعلاج النسيان؟ (الإفتاء تجيب)

استعمال ورق السدر في علاج السحر.. كيف يكون؟

العلماء يكتشفون بروتينًا مضادًا للشيخوخة.. السر هنا

بقلم | فريق التحرير | الخميس 04 يناير 2024 - 03:59 م


مع تقدمنا في العمر، تعيش بعض الخلايا لفترة أطول مما ينبغي، وبدلاً من التخلص منها، تبقى في الجسم مما يتسبب في تراكم النفايات الخلوية.

وتزيد هذه الخلايا التي يطلق عليها اسم "الخلايا الزومبي" من خطر الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر بما فيها مرض الزهايمر وقصور القلب وبعض أنواع السرطان.

لكن باحثين بجامعة أوساكا في اليابان اكتشفوا بروتينًا يمكن أن يمنع خلايا "الزومبي" من التشكل ويبطئ عملية الشيخوخة.، يسمى HKDC1 وهو ضروري لإزالة الميتوكوندريا التالفة – مركز قوة الخلايا – وإصلاح الليزوزومات، اللازمة لتحطيم وإزالة أجزاء الخلايا البالية.

وعندما لا تعمل الميتوكوندريا والجسيمات كما ينبغي، فإن الخلايا تصبح زومبي، بحسب ما أوردت صحيفة "ديلي ميل".

ويبدو أن "الخلية المنظمة تمنع الشيخوخة"، مما يعني أن الأدوية التي تستهدف HKDC1 يمكن أن تعالج الأمراض المرتبطة بالعمر، وفقا للعلماء.

وحتى الآن، لم يفهم الباحثون بشكل كامل كيفية تنظيم الميتوكوندريا والليزوزومات، لكنهم اكتشفوات وجود صلة لذلك ببروتين يسمى عامل النسخ EB (TFEB)

ويأمل الباحثون الآن أن تمهد النتائج الطريق لعلاجات جديدة لمكافحة الحالات المرتبطة بالشيخوخة.

وتشير الدراسة إلى أن الأدوية التي تزيد من مستويات HKDC1 يمكن أن تعزز صحة الخلايا وتمنع الشيخوخة.


الكلمات المفتاحية

الخلايا الزومبي الأمراض المرتبطة بالعمر مرض الزهايمر قصور القلب مرض السرطان

موضوعات ذات صلة

amrkhaled

amrkhaled مع تقدمنا في العمر، تعيش بعض الخلايا لفترة أطول مما ينبغي، وبدلاً من التخلص منها، تبقى في الجسم مما يتسبب في تراكم النفايات الخلوية.