أخبار

5 علامات لسرطان الأمعاء "قد تنقذ حياتك"

احذر هذه العادة عند الاستيقاظ من النوم.. إليك أهم البدائل والنصائح

أفضل صيغ الاستغفار الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم

لا تغترّ.. هل تخيلت كيف عملك الصالح في القبر وأهوال القيامة؟

هذا ما حدث معي بحق في غرفة أشعة الرنين.. قصة واقعية تذكرك بالآخرة

إلى كل معلم: علمهم الصدق كما تعلمهم القرآن

تعلم من مؤذن الرسول.. الصدق في خطبة النساء

أفضل الأعمال.. أيسرها الذي أتعبنا أنفسنا بسببه

لا تستهزئ بصاحبك لهذه الدرجة.. سلوكيات أفقدتنا الثقة في أنفسنا

"اقرأ كتابك".. من أين ستخرج الكتب يوم القيامة؟

ما حكم المطالبة بالدين قبل حلول الأجل؟

بقلم | فريق التحرير | الثلاثاء 08 ابريل 2025 - 10:47 م

قمت بشراء محلٍّ تجاري من شخصٍ، على أن أدفع له الثلث مقدمًا، وأسدِّد الثلثين المتبقِّيين بعد سنة. وبعدما تمَّت عملية الشراء وبدأتُ العمل في المحل، بدأ البائع يضغط عليَّ في كل مرَّة، مطالبًا بدفع مبالغ معينة، ثم أخبرني مؤخرًا بأن هذا الشهر هو الأخير لسداد باقي المبلغ، مع العلم أنه لا يزال متبقيًا تسعة أشهر على الموعد المتفق عليه. فما حُكم ذلك؟


الإجابــة:


تبين لجنة  الفتوى بإسلام ويب أن تأجيل الثمن من الشروط الصحيحة اللازمة في البيع، قال البهوتي في شرح الإقناع: النوع الثاني من الشروط الصحيحة: (شرط من مصلحة العقد) أي: مصلحة تعود على المشترط (كاشتراط صفة في الثمن، كتأجيله أو) تأجيل (بعضه) إلى وقت معلوم. اهـ.

وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: المسلمون عند شروطهم. علَّقه البخاري، وصححه الألباني وغيره.

وعليه؛ فيجب على البائع الوفاء بالشرط المذكور، ولا يجوز له مطالبتك بالدين وإجبارك على سداده قبل حلول الأجل، ومن حقك الامتناع من السداد حتى يأتي الموعد المتفق عليه بينكما.


موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled قمت بشراء محلٍّ تجاري من شخصٍ، على أن أدفع له الثلث مقدمًا، وأسدِّد الثلثين المتبقِّيين بعد سنة. وبعدما تمَّت عملية الشراء وبدأتُ العمل في المحل، بدأ