أخبار

السهر والأكل في أوقات متأخرة يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب

6 أشياء توقف عن فعلها بعد سن الـ 60

هل تعظم أصحاب الفكر والعقل؟ أم تنافق أصحاب المال والسلطة؟

عجائب العباد.. لن تتخيل ما وقع مع "معروف الكرخي"

"إنا كفيناك المستهزئين".. كيف رفع الله ذكر نبيه ووقاه حقد أعدائه؟

أقل البر ألا تضر.. امتنع عن أذية الغير فهذه بداية الطريق

صاحب المعروف رد إليه جميله.. وصاحب الدناءة تكفيه دناءته

كيف أحسن إلى جاري؟.. تعرف على أسهل الوسائل

ما أحسن الظن بالله.. مواعظ وبشريات تبكي لها القلوب

أنا مبتلى.. فهل ربنا غضبان عليا؟.. الدكتور عمرو خالد يجيب

3 تفسيرات علمية للشعور بالتعب أثناء العزل المنزلي

بقلم | ناهد إمام | الخميس 07 مايو 2020 - 12:15 ص

يشعر كثير من الناس حول العالم بالتعب، وعدم القدرة على العمل والدراسة عن بعد،  على الرغم من المكث في البيت بسبب العزل المنزلى، كإجراء وقائي لكبح جائحة كورونا.

وبحسب "اندبندنت " البريطانية، يوضح الباحث ماثيو والكر، وهو أستاذ علم النفس والعلوم العصبية ومؤلف كتاب "لماذا ننام"، إن هناك تشبيها لهذه الحالة يمكن أن يقرب الصورة، وهي أن استيقاظ الشخص من النوم في هذه الحالة من التعب يعادل تشغيل محرك سيارة قديمة، أي أنك تحتاج وقتا لأجل تسخينها ولا يمكن أن تنطلق بها مباشرة، مشيرًا إلى أن أسباب هذا التعب أثناء العزل المنزلي، قد يكون ناجما عن النوم في وقت مغاير للساعة البيولوجية، أو عدم قسط كاف من النوم، أو النوم بشكل غير كاف، فضلا عن الشخير.

اقرأ أيضا:

الهدهد طائر يتميز بالوفاء لزوجته.. تعرف على أخلاقه وعجائب خلقه

ومن جهته، يرى الباحث في طب النوم، كولين إيسبي، أن هذا الشعور بالتعب من جراء عدم التعرض بشكل كاف للضوء في الخارج، والبقاء داخل جدران المنزل لفترات أطول.

أما ناتاشس بيجلاني، الطبيبة الاستشارية بمستشفى رويهامبتون للصحة النفسية، فترجع الأمر إلى ما يعرف في القاموس الطبي بـ "كسل النوم"، حيث لا يشعر الشخص بنفسه يقظًا تمامًا، إنما يشعر أثناء النهار أنه في حالة ما بين النوم واليقظة، فيشعر بالخمول والنعاس.

اقرأ أيضا:

العدل ميزان الحكم.. أغرب الحكايات في مجلس القضاء

اقرأ أيضا:

ماذا تعرف عن الجبل الذي كان توأد فيه البنات؟


الكلمات المفتاحية

عزل منزلي كورونا تعب نعاس خمول نوم ضوء طب النوم

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled يشعر كثير من الناس حول العالم بالتعب، وعدم القدرة على العمل والدراسة عن بعد، على الرغم من المكث في البيت بسبب العزل المنزلى، كإجراء وقائي لكبح جائحة