أخبار

7 أعراض مبكرة للإصابة بورم في المخ

طلاق الوالدين يضاعف خطر إصابة الأطفال بالصدفية

النبي يوصي الصحابة: أقباط مصر"قوة لكم" فاستوصوا بهم خيرًا

"وتواصوا بالصبر".. طريق الصابرين ميسور إلى الجنة

لماذا ندعو حين نسمع أصوات هذه الحيوانات؟

من هم أهل الخوف من الله الذين حرمت النار على أجسادهم؟

الرد على من يدعي أن السنة ليست وحيًا من الله تعالى

غارق في المعاصي والذنوب؟!.. اطلب من الله ولا تستحي

اهدنا الصراط المستقيم.. هذه هي معالم الطريق إليه

كم بيننا وبين عرش الرحمن؟.. دعوة صادقة من قلب صادق

شكلي لا يعجبني وأخاف من تعليقات الناس ومنعزلة.. ما العمل؟

بقلم | ناهد إمام | الاثنين 31 اغسطس 2020 - 01:19 ص

أنا فتاة عمري 23 سنة، مشكلتي هي سمنتي الزائدة، التي تجعلني أجلس في بيتي غير متجرئة على البحث عن عمل على الرغم من احتياجي لذلك، خوفًا من التعرض لتعليقات سخيفة، وليس التقدم لوظيفة أو عمل فحسب ما أخافه، وأتجنبه، بل كل التجمعات بما فيها الأصدقاء والأهل.

 نظرة الناس لي تقلقني دائما، أنا أصبحت لا أحب صورتي ولا شكلي، ما الحل؟



الرد:


مرحبًا بك يا صديقتي، أتفهم تمامًا ألمك، معاناتك، مخاوفك، تجنبك، وأتخيل تلك الكلمات والنظرات التي يمكنها بالفعل أن تؤذيك.
أنت تخافين من التعرض لأي موقف تقعين من خلاله في دائرة نقد أو تقييم من الآخرين، وهو ما يسمى علميًا بـ"الرهاب الاجتماعي"، وهذا له علاجات لدى المختصين فيما يسمى بالعلاج السلوكي المعرفي، والجدلي المعرفي.
صديقتي.. عندما تتشوه صورتنا الذاتية عن أنفسنا بسبب الآخرين، فإننا لابد أن نسير باتجاهين أحدهما "القبول" للذات، بكل ما فيها وما هي عليه، اقبلي جسدك، امنحيه حبك، ورعايتك، واهتمامك، ومن ذلك الاهتمام بالتغذية الصحية، وممارسة الرياضة، واتباع حمية مناسبة، والاسترخاء، والتواصل مع جسدك بـ"محبة"، ومن ذلك الرفق بالفعل في لمسك لجسدك، عمل مساج وتدليك، إلخ.
فكري يا صديقتي في ذلك كله ولا تترددي في الشروع في التنفيذ، ودمت بسكينة ووعي بذاتك وحب لها.

اقرأ أيضا:

كل شيء في الدنيا رزق.. حتى الحب

اقرأ أيضا:

زوجي يُشعرني دائما بأنني مخطئة في كل شئ.. ماذا أفعل؟


الكلمات المفتاحية

صورتي الذاتية سمنة رعاية الجسد رهاب اجتماعي علاج سلوكى جدلى قبول

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled أنا فتاة عمري 23 سنة، مشكلتي هي سمنتي الزائدة، التي تجعلني أجلس في بيتي غير متجرئة على البحث عن عمل على الرغم من احتياجي لذلك، خوفًا من التعرض لتعليقا