أخبار

يغتال العقل أكثر من الخمر ويخدع العلماء.. ما لم تسمعه عن الطمع

قلب المؤمن بين الرجاء والخوف .. أيهما يجب أن تكون له الغلبة ليفوز برضا الله وقبول عمله؟

5 ارشادات مهمة قبل اجراء مقابلة القبول بالعمل

دعاء ردده عند الاستيقاظ من النوم تضمن قبول صلاتك

من فضائل سورة الفاتحة.. اجعلها من أذكارك اليومية تفتح الأبواب المغلقة

"خلف أضاعوا الصلاة".. ما عقوبة تارك الصلاة يوم القيامة؟

حتى لا تغتر بملكاتك.. هل يكفيك هذا يوم القيامة؟

حلف ألا يشاهد الأفلام الجنسية لكنه حنث في قسمه.. كيف يقلع عنها ويكفر عن يمينه؟

هل يكفي الغسل بعد الجنابة للصلاة أم يجب الوضوء؟

حتى لا تعيش دور الضحية.. كيف تتجاوز الخذلان وتقف مجددًا على قدميك؟

وسائل تنقل النبي.. 6 بغال أشهرها أهداها له "المقوقس"

بقلم | عامر عبدالحميد | السبت 20 فبراير 2021 - 10:25 ص


كان النبي صلى الله عليه وسلم لديه الكثير من الدواب الخاصة به ، ومنها أنه كان له بغال ست وكان له من الحمر اثنان.

1-دلدل:


وأما بغاله صلى الله عليه وسلم، فبغلة شهباء يقال لها دلدل، أهداها له المقوقس حينما كاتبه النبي صلى الله عليه وسلم ودعاه للإسلام، والدلدل في الأصل: القنفذ، وقيل: ذكر القنافذ، وقيل: عظيمها، وهذه أول بغلة ركبت في الإسلام.
وكان صلى الله عليه وسلم يركبها في المدينة وفي الأسفار، وعاشت حتى ذهبت أسنانها، فكان يدق لها الشعير، وعميت.
 وقاتل عليها علي كرم الله وجهه الخوارج بعد أن ركبها عثمان رضي الله تعالى عنه، وركبها بعد علي ابنه الحسن ثم الحسين رضي الله تعالى عنهما، ثم محمد ابن الحنفية رحمه الله.
وسئل ابن الصلاح رحمه الله: هل كانت أنثى أو ذكرا والتاء للوحدة، فأجاب بالأول.
قال بعضهم: وإجماع أهل الحديث على أنها كانت ذكرا، ورماها رجل بسهم فقتلها.
 وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما: «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثني إلى زوجته أم سلمة، فأتيته بصوف وليف، ثم فتلت أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم لدلدل رسنا وعذارا، ثم دخل البيت فأخرج عباءة فثناها ثم ربعها على ظهرها، ثم سمى وركب، ثم أردفني خلفه» .

اقرأ أيضا:

تعلم من النبي كيف تكون حاسمًا ومتى تكون لينًا سهلاً؟

2- فضة:


كما كان له صلى الله عليه وسلم بغلة يقال لها فضة، أهداها له عمرو بن عمرو الجذامي.
ووهبها صلى الله عليه وسلم لأبي بكر رضي الله تعالى عنه.

3- الأيلية.

4- بغلة أهداها له كسرى.

5- بغلة من دومة الجندل.

 6- وأخرى من عند النجاشي.


صاحب بغلة النبي:


كان الصحابي عقبة بن عامر رضي الله تعالى عنه صاحب بغلة رسول الله صلى الله عليه وسلم يقود به في الأسفار، وتوفي بمصر ودفن بقرافتها، وقبره معروف بها، وكان واليها من قبل معاوية بعد عتبة ابن أبي سفيان، ثم صرف عنها بمسلمة بن مخلد.
وعن عقبه بن عامر رضي الله تعالى عنه قال: قدت برسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على راحلته مدة من الليل، فقال: أنخ، فأنخت فنزل عن راحلته، ثم قال: اركب فقلت: سبحان الله أعلى مركبك يا رسول الله وعلى راحلتك؟ فأمرني، فقال: اركب، فقلت له مثل ذلك، ورددت ذلك مرارا حتى خفت أن أعصي رسول الله صلى الله عليه وسلم فركبت راحلته.

حُمُر النبي:


وأما حمره صلى الله عليه وسلم، فحمار يقال له يعفور. وحمار يقال له عفير، وكان أشهب، ومات في حجة الوداع.
 والأول أهداه له فروة بن عمرو الجذامي، وقيل: المقوقس.
والثاني أهداه له المقوقس، وقيل: فروة بن عمرو كذا في سيرة الحافظ الدمياطي رحمه الله.
ويقال إن يعفورا وجده صلى الله عليه وسلم في خيبر، وأنه يوم مات النبي صلى الله عليه وسلم طرح نفسه في بئر جزعا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فمات.


الكلمات المفتاحية

صاحب بغلة النبي حُمُر النبي وسائل تنقل النبي

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled كان النبي صلى الله عليه وسلم لديه الكثير من الدواب الخاصة به ، ومنها أنه كان له بغال ست وكان له من الحمر اثنان.