أخبار

كيف بزيد الايمان وبنقص؟ وما أثر ذلك على العمل والاستقامة على الحق

الفرق بين الحقيقة والوهم.. كيف تأتي الله بقلب سليم؟

تفاصيل وساطة الرسول التي أرعبت أبو جهل وأعادت للأعرابي ماله ..قصة مثيرة

سر البركة في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم واستجابة الله له؟

تعرف على أحكام قضاء السنن .. وهل تقضى صلاة الكسوف لمن لم يصلها؟

6فضائل لقول "لا حول ولا قوة إلا بالله " تجعله جسر العلاقة بين العبد وربه ..إقرار يومي مفتوح بأنواع التوحيد الثلاثة

بر الوالدين واجب.. ماذا عن بر الأبناء؟ (آداب ومواعظ)

مريم ابنة عمران خير نساء العالمين .. هكذا برأتها السماء ومن سيكون زوجها في الجنة ؟

"الناس نيام فإذا ما ماتوا انتبهوا".. كيف تفيق من غفلتك قبل أن يفاجئك الموت؟

دعاء الاستغفار من الذنب

الأسلوب الأمثل لعلاقة زوجية راقية

بقلم | عمر عبدالعزيز | الخميس 06 مايو 2021 - 01:21 م



التعامل الراقي بين الزوجين أهم ما يميز الحياة الزوجية الناجحة، لابد أن يكونوا دعمًا وسندًا وونسًا لبعضهما البعض، يقفان معًا أمام تحديات الحياة وصعابها الكثيرة المرهقة لهما؟

قال الدكتور هويدا الدمرداش، مستشارة العلاقات الأسرة، إن الله عز وجل وصف الحياة الزوجية وأنها قائمة علي المودة والرحمة وليس الصبر وتحمل سوء طباع الأخر، وعصبيته وأخطائه المتكررة وتقبل الاعتذار.

وأوضحت، أن الرسول عليه الصلاة والسلام حثنا على حسن الخلق وحسن صحبة عباد الله جميعهم: "ألا أخبركم بأحبكم إلي وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة؟! فأعادها ثلاثًا أو مرتين، قالوا: نعم يا رسول الله. قال: "أحسنكم خلقاً"..

وقال أيضًا صلوات الله و سلامه عليه "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"...

 وهذا الأسلوب هو الأمثل للتعامل بين الناس، والذي ينبغي علي الزوجين أن يتعاملا به وأن يحظيا به في تعاملاتهما بنصيب الأسد، لأن العلاقة بينهما تأخذ من عمرهما كل لحظة .

 من أبسط حقوق الزوجة أن يلتزم زوجها بحسن الخلق وحسن الصحبة وحسن المعاملة والعكس صحيح أيضًا.

اقرأ أيضا:

التركيبة النفسية للنصاب .. متشابكة ومعقدة .. أهمها المبالغة في الحديث عن الإخلاص والأمانة!


الكلمات المفتاحية

الأسلوب الأمثل لعلاقة زوجية راقية العلاقات بين الزوجين ألا أخبركم بأحبكم إلي وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled التعامل الراقي بين الزوجين أهم ما يميز الحياة الزوجية الناجحة، لابد أن يكونوا دعمًا وسندًا وونسًا لبعضهما البعض، يقفان معًا أمام تحديات الحياة وصعابها