أخبار

ضعف الشخصية أول طريق الغواية والحرام.. كيف توطن نفسك؟

تخيرتها جميلة ففوجئت بقبحها.. كيف نخدع أنفسنا ونفشل في الاختيار؟

إنجاز الوعد من أخلاق الكبار.. هل سمعت بهذا؟

تقدم مذهل.. العلماء يبتكرون طريقة علاج جديدة لسرطان الدم

6ثمرات يجنيها العبد المؤمن إذ صبر علي هموم الدنيا .. فرّج الله همّه، ودفع عنه الضر ورفع درجته في مقدمتها

بعد معاناة استمرت 613 يومًا.. وفاة أطول مريض في العالم بفيروس كورونا

الثبات على المبدأ.. متى تتأكد من هويتك وتثبت لنفسك أنك على الحق؟

الإخلاص كلمة السر فى قبول الأعمال.. كيف نحققه؟

سر صمت "يونس" بعد خروجه من بطن الحوت

خطيبي يسألني عن مرتبي ومشاركتي في مصروفات البيت وأنا تضايقت ولذت بالصمت.. ما العمل؟

العادات العشر الداعمة للعلاقات .. تعرف عليها

بقلم | ناهد إمام | الجمعة 19 ابريل 2024 - 03:50 م

تواجهنا مشكلات متعددة ومختلفة في علاقاتنا على اختلاف أنواعها، ما بين علاقات عمل، وزمالة، ودراسة، وجيرة، وصداقة، وقرابة، وعلاقات أخرى والدية، أو زوجية وعاطفية، وبذا تحتل العلاقات جانبًا لا يستهان به من حياتنا، وتستهلك من طاقتنا، وأوقاتنا، الكثير، ومن هنا وجب الاهتمام بفهمها، والطرق المثلى في التعامل إزاءها.

والعادات العشر الداعمة للعلاقات، هي تلك العادات التي تمنحنا الشجاعة، والثقة، والحب، والحنان، والاهتمام الذي نشعر به تجاه أنفسنا والآخرين.

وهي بحسب الدكتور عبد الجواد خليفة الاختصاصي في الطب النفسي، كالتالي:

1. استخدام نبرة صوت هادئة وواضحة.

عندما نتحدث إلى الآخرين بنبرة صوت هادئة وواضحة وثابتة، فمن المرجح أن يسمع الآخرون ما نقوله ويفهمون ما نعنيه ويتعاملون معنا بجدية أكثر.

2. عبارات التعاطف.

عندما نتحدث مع الآخرين بلطف وحنان، يكونوا أكثر انفتاحًا واسترخاءًا، ومن المرجح أن يفعلوا ما نطلبه ويقدموا لنا ما نريده ونحتاجه. 

3. الاعتراف بالخطأ.

هذا أمر صحي وصادق. سيثق بك الآخرون أكثر ويشعرون بالانفتاح عند التحدث معك.

4. الحديث المفصل. 

عندما نكون واضحين ومحددين، فمن الأرجح أن نلبي رغباتنا واحتياجاتنا، لأن الآخرين أكثر عرضة لفهم ما نريده ونحتاجه. التحديد يزيل احتمالية قراءة العقل.



5. الاعتذار.

عندما نعتذر، يميل الآخرون إلى الشعور بقدرتهم على الوثوق بك، وبأنك منفتح وصادق، ما يزيد من احتمالية معاملتك بالمثل.

6. فصل الشخص عن المشكلة.

إن التركيز على المشكلة وليس الأشخاص وشخصياتهم، يقلل من احتمالية شعورهم بأنهم مجبرون على الدفاع عن كبريائهم واحترامهم لذواتهم.

7. استخدام أسلوب خفض التصعيد.

خذ نفسًا وتوقف.

الاستجابة بحكمة وليس بانفعال.

ذكر نفسك أنه ليس عليك إثبات شيء.

حاول أن ترى وجهة نظر الشخص الآخر، وكن منفتحًا على الحلول البديلة بخلاف الفوز.

إذا كان لابد من عدم الموافقة، فافعل ذلك باحترام وكن منفتحًا على تسوية الخلاف. 

8. فحص الاحتياجات غير الملباة التي تجعلك غاضبًا.

لا يتعلق الكثير من الجدل بالمشكلة، ولكنه يتعلق بالاحتياجات غير الملباة أو الأذى الخفي، لذلك يجب التعبير عن احتياجاتك باستخدام رسائل واضحة، (على سبيل المثال، «أشعر أنني غير مهمة عندما لا تتصل لتخبرني أنك ستتأخر»). 

9. الإيمان بالحل.

جادل ولكن مع التركيز على الحل، وليس من أجل الجدال نفسه والفوز. حدد هدفك من الجدل، وكيف ستصل أنت والشخص الآخر إلى حل إيجابي. إن الوصول إلى ذلك الحل يدًا بيد أسهل من شد الحبل من أجل الفوز.

10. حب نفسك خارج العلاقة.

افعل الأشياء التي تبني ثقتك في نفسك،  وتقديرك لها. تعلم كيف تقدر قيمتك الذاتية دون التحقق من صحة ذلك من مصادر خارجية. أفضل العلاقات تكون بين شخصين متكاملين، وليس نصفين يحتاجان إلى التواصل ليشعرا بالراحة.








الكلمات المفتاحية

علاقات عمرو خالد الاعتذار فصل الشخص عن المشكلة عبارات التعاطف خفض التصعيد نبرة صوت هادئة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled تواجهنا مشكلات متعددة ومختلفة في علاقاتنا على اختلاف أنواعها، ما بين علاقات عمل، وزمالة، ودراسة، وجيرة، وصداقة، وقرابة، وعلاقات أخرى والدية، أو زوجية