أخبار

في ظل تزايد العنصرية بالغرب.. كيف حاربها النبي قبل 1400 سنة؟

يا من تفكر في أذى الناس ولا تأبه انتقام الله.. اقرأ هذه القصة

لماذا يفتح الله باب التوبة للمذنبين رغم توعده إياهم بالعقاب؟ (الشعراوي يجيب)

هل تغيرت دولة النبي من التسامح إلى الانتقام بعد الهجرة ؟

"عنقود عنب ومنام".. أغرب قصص الانتقام.. لن تتخيل نهايتها

موجبات الرحمة وعزائم المغفرة التي دعا بها النبي.. كيف تصل إليها؟

محبط.. رغم سعيي عشان النتائج دايما متأخرة!.. الدكتور عمرو خالد يجيب

سنة نبوية مهجورة.. من أحياها نجاه الله من عذاب القبر.. اقتف أثر نبيك

أتعذب نفسيًا بسبب تحرشي بالفتيات في مرحلة مراهقتي.. ماذا أفعل؟

مكثت 5 أعوام من العذاب في زيجتي معه وتطلقت ويريد العودة.. هل أعود؟

الأخت الكبري وتعودت العطاء لإخواتي وأغضب من الأخذ.. هل هذا خطأ؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 11 يونيو 2025 - 11:18 ص

عمري 45 عامًا وأنا الأخت الكبرى لإخواتي وتعودت منذ صغري على العطاء لهم، حتى الآن، خصوصًا أنني شخصية عصامية، ومستقلة ماليًا منذ زمن.

ومشكلتي أنني أتعرض لوعكات صحية، ومشكلات، وأحتاج لمن يساعدني، لكنني أرفض الأخذ وأشعر بالعجز فأرفض منذ البداية قبول أي عطاء من إخوتي سواء كان ماديًا أو معنويًا.

هل تصرفي خاطيء؟


الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

الحياة  والعلاقات السوية تقوم على تبادل العطاء، والاهتمام، وكل شيء .

الأخذ الدائم يشعر صاحبه بالعجز، والعطاء الدائم أيَضًا ليس سلوكًا انسانيًا صحيًا ربما يشير إلى احتياج نفسي قديم منذ الطفولة لم يتم الاهتمام بإشباعه من قبل الوالدين فاتخذ الطفل الداخلي من وقتها قرارًا قديمًا بألا يحتاج لأحد، وهو رد فعل عنيف وسلبي!

غيري يا عزيزتي فكرتك عن الأخذ، فهو ليس دليل ضعف، أو نقص ولا يتعارض مع كونك الأخت الكبيرة، أو الشخصية العصامية، المستقلة، بل هو أمر "طبيعي" وكل البشر هكذا.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

الأخت الكبرى عمرو خالد عطاء أخذ شخصية عصامية شخصية مستقلة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 45 عامًا وأنا الأخت الكبرى لإخواتي وتعودت منذ صغري على العطاء لهم، حتى الآن، خصوصًا أنني شخصية عصامية، ومستقلة ماليًا منذ زمن.