أخبار

لا تفوتك.. 5 أغذية "ضرورية" لصحة العين

سنة نبوية مهجورة .. من أحياها حاز علي حب الله ..تبقي المودة وتزيل الضغائن

ما أسباب توسعة الرزق؟.. 4 أشياء تعرف عليها

أعظم وصية نبوية..وسيلة سهلة لدخول الجنة

أعظم وصية من أم لابنها في السفر

تعرف على مكانة الجار في الإسلام.. وكيفية التعامل السيئ منهم

ثلاثة أصناف يبغضهم الرسول.. احذر أن تكون واحدًا منهم

عندما تغضب الزوجة.. على من تؤول نفقتها؟

ماذا يقول "الشعراوي" للمتكاسلين عن الصلاة بحجة العمل؟ ومتى يتعين الإنفاق في العلن؟

حياة المجتمعات وازدهارها مرهون بإشاعة الحب ودفع التباغض.. وهذا هو الدليل

الأخت الكبري وتعودت العطاء لإخواتي وأغضب من الأخذ.. هل هذا خطأ؟

بقلم | ناهد إمام | الاربعاء 11 يونيو 2025 - 11:18 ص

عمري 45 عامًا وأنا الأخت الكبرى لإخواتي وتعودت منذ صغري على العطاء لهم، حتى الآن، خصوصًا أنني شخصية عصامية، ومستقلة ماليًا منذ زمن.

ومشكلتي أنني أتعرض لوعكات صحية، ومشكلات، وأحتاج لمن يساعدني، لكنني أرفض الأخذ وأشعر بالعجز فأرفض منذ البداية قبول أي عطاء من إخوتي سواء كان ماديًا أو معنويًا.

هل تصرفي خاطيء؟


الرد:


مرحبًا بك يا عزيزتي..

الحياة  والعلاقات السوية تقوم على تبادل العطاء، والاهتمام، وكل شيء .

الأخذ الدائم يشعر صاحبه بالعجز، والعطاء الدائم أيَضًا ليس سلوكًا انسانيًا صحيًا ربما يشير إلى احتياج نفسي قديم منذ الطفولة لم يتم الاهتمام بإشباعه من قبل الوالدين فاتخذ الطفل الداخلي من وقتها قرارًا قديمًا بألا يحتاج لأحد، وهو رد فعل عنيف وسلبي!

غيري يا عزيزتي فكرتك عن الأخذ، فهو ليس دليل ضعف، أو نقص ولا يتعارض مع كونك الأخت الكبيرة، أو الشخصية العصامية، المستقلة، بل هو أمر "طبيعي" وكل البشر هكذا.

ودمت بكل خير ووعي وسكينة.





الكلمات المفتاحية

الأخت الكبرى عمرو خالد عطاء أخذ شخصية عصامية شخصية مستقلة

موضوعات ذات صلة

الأكثر قراءة

amrkhaled

amrkhaled عمري 45 عامًا وأنا الأخت الكبرى لإخواتي وتعودت منذ صغري على العطاء لهم، حتى الآن، خصوصًا أنني شخصية عصامية، ومستقلة ماليًا منذ زمن.